يعيش سكان مخيم العائدين بحماة الذين يستقبلون عدد كبير من العائلات النازحة إلى المخيم من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية، حالة من الهدوء النسبي مقارنة بباقي المخيمات الفلسطينية في سورية، إلا أنهم يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والاعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر.
أما في الجانب الاقتصادي فيشكوا الأهالي من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.
يعيش سكان مخيم العائدين بحماة الذين يستقبلون عدد كبير من العائلات النازحة إلى المخيم من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية، حالة من الهدوء النسبي مقارنة بباقي المخيمات الفلسطينية في سورية، إلا أنهم يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والاعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر.
أما في الجانب الاقتصادي فيشكوا الأهالي من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.