map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع درجات الحرارة يُعمقان معاناة أهالي مخيم خان دنون

تاريخ النشر : 29-07-2015
انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع درجات الحرارة يُعمقان معاناة أهالي مخيم خان دنون

عمق استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، وما تشهده سورية من موجة حر شديد وارتفاع كبير في درجات الحرارة، من معاناة سكان مخيم خان دنون بريف دمشق الذين يعانون من سوء الخدمات في البنى التحتية، وغلاء الأسعار واستمرار انقطاع المياه والاتصالات لفترات زمنية طويلة، وتفشي البطالة بين سكانه جراء استمرار الحرب الدائرة في سورية، كما يشتكي الأهالي من إهمال الفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا لمخيمهم، حيث يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها الأخيرة لهم بين الحين والآخر.

ومن جانب آخر يعاني سكان مخيم خان دنون حالة من عدم الاستقرار بسبب ارتفاع حدة الأعمال القتالية في المناطق والبلدات المتاخمة له بين قوات المعارضة السورية والجيش النظامي ومشاركة بعض أبناء المخيم في القتال إلى جانب الجيش النظامي ، الأمر الذي جعل المخيم عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه أدت إلى وقوع العديد من الضحايا والجرحى.

إلى ذلك ونظراً للموقع الجغرافي الذي يتمتع به مخيم خان دنون فقد أحكم الجيش النظامي قبضته الأمنية على مداخله ومخارجه فأقام حاجز على بوابته الرئيسية، في حين يشكو أبناء مخيم خان دنون من ممارسات عناصر الحاجز تجاه الأهالي، على الرغم من تطوع عدد كبير من شباب المخيم في مجموعات مختلفة موالية للنظام السوري.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2522

عمق استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، وما تشهده سورية من موجة حر شديد وارتفاع كبير في درجات الحرارة، من معاناة سكان مخيم خان دنون بريف دمشق الذين يعانون من سوء الخدمات في البنى التحتية، وغلاء الأسعار واستمرار انقطاع المياه والاتصالات لفترات زمنية طويلة، وتفشي البطالة بين سكانه جراء استمرار الحرب الدائرة في سورية، كما يشتكي الأهالي من إهمال الفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا لمخيمهم، حيث يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها الأخيرة لهم بين الحين والآخر.

ومن جانب آخر يعاني سكان مخيم خان دنون حالة من عدم الاستقرار بسبب ارتفاع حدة الأعمال القتالية في المناطق والبلدات المتاخمة له بين قوات المعارضة السورية والجيش النظامي ومشاركة بعض أبناء المخيم في القتال إلى جانب الجيش النظامي ، الأمر الذي جعل المخيم عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه أدت إلى وقوع العديد من الضحايا والجرحى.

إلى ذلك ونظراً للموقع الجغرافي الذي يتمتع به مخيم خان دنون فقد أحكم الجيش النظامي قبضته الأمنية على مداخله ومخارجه فأقام حاجز على بوابته الرئيسية، في حين يشكو أبناء مخيم خان دنون من ممارسات عناصر الحاجز تجاه الأهالي، على الرغم من تطوع عدد كبير من شباب المخيم في مجموعات مختلفة موالية للنظام السوري.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2522