أصيبت الشابة الفلسطينية « آية ماجد » 21 عاماً من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك في منطقة العامرية أثناء عودتها من مدينة حلب، والتي تشهد اشتباكات وحالات قنص بين الحين والآخر بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية، وهي منطقة موازية لجسر الراموسة و الذي يعد طريقاً لأهالي المخيم.
يشار أن الأوضاع الأمنية المتوترة في مدينة حلب ومخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم وحركتهم، حيث سقط العديد منهم ضحايا وجرحى جراء استمرار الحرب، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية السيئة والتي أهلكت الأهالي، مما حدا ببعض أبناء المخيم المشاركة في الصراع الدائر، فيما سلكت المئات من العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية.
أصيبت الشابة الفلسطينية « آية ماجد » 21 عاماً من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك في منطقة العامرية أثناء عودتها من مدينة حلب، والتي تشهد اشتباكات وحالات قنص بين الحين والآخر بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية، وهي منطقة موازية لجسر الراموسة و الذي يعد طريقاً لأهالي المخيم.
يشار أن الأوضاع الأمنية المتوترة في مدينة حلب ومخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم وحركتهم، حيث سقط العديد منهم ضحايا وجرحى جراء استمرار الحرب، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية السيئة والتي أهلكت الأهالي، مما حدا ببعض أبناء المخيم المشاركة في الصراع الدائر، فيما سلكت المئات من العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية.