تشهد محافظة درعا عموماً ومخيم درعا وتجمع المزيريب وجلين خصوصاً غياباً تاماً لمقومات الحياة، حيث يستمر انقطاع الماء والكهرباء عن تلك المناطق، في حين يحاول الأهالي تعويض ذلك باستجلاب الماء من أماكن بعيدة، ودفع المال لشراء الوقود إن وجد لتشغيل بعض مولدات الكهرباء.
يضاف إلى ذلك أزمة مادة الطحين والتي أوقفت السلطات الأردنية إدخالها إلى مناطق سيطرة المعارضة قبل أيام ، وذلك بعد إغلاق معبر نصيب الحدودي الواصل بين سوريا والأردن أمام قوافل المساعدات الغذائية.
وقد حذر ناشطون من مغبة استمرار ذلك وأن محافظة درعا ستعيش أزمة حقيقية إن لم يتوفر حلول لذلك، علاوة على استمرار قصف مخيم درعا والمزيريب والتي سقط خلالها ضحايا، حيث وثقت مجموعة العمل 312 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين في محافظة درعا.
يشار أن عدد من تبقى في مخيم درعا يصل إلى 500 شخص وفق احصائيات غير رسمية، وحوالي 8500 لاجئ فلسطيني في تجمع المزيريب.
تشهد محافظة درعا عموماً ومخيم درعا وتجمع المزيريب وجلين خصوصاً غياباً تاماً لمقومات الحياة، حيث يستمر انقطاع الماء والكهرباء عن تلك المناطق، في حين يحاول الأهالي تعويض ذلك باستجلاب الماء من أماكن بعيدة، ودفع المال لشراء الوقود إن وجد لتشغيل بعض مولدات الكهرباء.
يضاف إلى ذلك أزمة مادة الطحين والتي أوقفت السلطات الأردنية إدخالها إلى مناطق سيطرة المعارضة قبل أيام ، وذلك بعد إغلاق معبر نصيب الحدودي الواصل بين سوريا والأردن أمام قوافل المساعدات الغذائية.
وقد حذر ناشطون من مغبة استمرار ذلك وأن محافظة درعا ستعيش أزمة حقيقية إن لم يتوفر حلول لذلك، علاوة على استمرار قصف مخيم درعا والمزيريب والتي سقط خلالها ضحايا، حيث وثقت مجموعة العمل 312 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين في محافظة درعا.
يشار أن عدد من تبقى في مخيم درعا يصل إلى 500 شخص وفق احصائيات غير رسمية، وحوالي 8500 لاجئ فلسطيني في تجمع المزيريب.