map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة العمل ترصد أبرز الصعوبات التي تعترض اللاجئين الفلسطينيين الجدد في أوروبا

تاريخ النشر : 04-08-2015
مجموعة العمل ترصد أبرز الصعوبات التي تعترض اللاجئين الفلسطينيين الجدد في أوروبا

رصدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، عدداً من أبرز الصعوبات التي تواجه اللاجئين الفلسطيين السوريين الجدد في أوروبا، وهي:  
• إجباره على ترك بصمته في إحدى دول المرور الأوروبي كإيطاليا و هنغاريا و بلغاريا، حيث يُجبَر العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين على ترك بصمتهم في تلك الدول، ما يؤدي إلى منعهم من طلب اللجوء في باقي البلدان الأوروبية، باستثناء بعض الولايات الألمانية التي قد تتغاضى عن تلك البصمة، حيث تطبّق اتفاقية دبلن على اللاجئين الذين يتركون بصماتهم في تلك الدول والتي تنص على إعادة اللاجئ إلى البلد الأول الذي بصم فيه. 
• فترات الانتظار الطويلة التي يقضيها العديد من اللاجئين في انتظار صدور إقاماتهم، حيث تأخذ منهم لفترات قد تصل إلى أكثر من عام. 
• تأخر لمّ الشمل، حيث يستغرق في بعض البلدان مدة قد تصل إلى أكثر من عام ونصف، ما يجعل الأهل واللاجئ في أوضاع نفسية سيئة، خاصة في حال وجود الأهل في مناطق خطرة، إضافة إلى الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك. 
• صعوبة وصول العائلات الموجودة في سورية إلى السفارات الأوروبية الموجودة في لبنان أو تركيا، وذلك بسبب منع تركيا لدخولهم وتشدُّد لبنان في ذلك أيضاً. • عدم وجود جهة تمثيلية واضحة لهم تتابع مشاكلهم وإجراءاتهم وتعرفهم إلى طبيعة المجتمعات التي يعيشون فيها. 
• مشكلة اللغة، وصعوبة الحصول على المنزل، وذلك بسبب توافد اللاجئين بأعداد كبيرة على بعض البلدان الأوروبية.  
• غلاء المواصلات، وضعف التواصل بين اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وذلك بسبب تباعد المسافات. 
يذكر أن مجموعة العمل تشير في تقاريرها أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا أوروبا خلال الأربع سنوات الماضية قد تجاوز (36) ألف لاجئاً فلسطينياً سورياً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2575

رصدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، عدداً من أبرز الصعوبات التي تواجه اللاجئين الفلسطيين السوريين الجدد في أوروبا، وهي:  
• إجباره على ترك بصمته في إحدى دول المرور الأوروبي كإيطاليا و هنغاريا و بلغاريا، حيث يُجبَر العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين على ترك بصمتهم في تلك الدول، ما يؤدي إلى منعهم من طلب اللجوء في باقي البلدان الأوروبية، باستثناء بعض الولايات الألمانية التي قد تتغاضى عن تلك البصمة، حيث تطبّق اتفاقية دبلن على اللاجئين الذين يتركون بصماتهم في تلك الدول والتي تنص على إعادة اللاجئ إلى البلد الأول الذي بصم فيه. 
• فترات الانتظار الطويلة التي يقضيها العديد من اللاجئين في انتظار صدور إقاماتهم، حيث تأخذ منهم لفترات قد تصل إلى أكثر من عام. 
• تأخر لمّ الشمل، حيث يستغرق في بعض البلدان مدة قد تصل إلى أكثر من عام ونصف، ما يجعل الأهل واللاجئ في أوضاع نفسية سيئة، خاصة في حال وجود الأهل في مناطق خطرة، إضافة إلى الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك. 
• صعوبة وصول العائلات الموجودة في سورية إلى السفارات الأوروبية الموجودة في لبنان أو تركيا، وذلك بسبب منع تركيا لدخولهم وتشدُّد لبنان في ذلك أيضاً. • عدم وجود جهة تمثيلية واضحة لهم تتابع مشاكلهم وإجراءاتهم وتعرفهم إلى طبيعة المجتمعات التي يعيشون فيها. 
• مشكلة اللغة، وصعوبة الحصول على المنزل، وذلك بسبب توافد اللاجئين بأعداد كبيرة على بعض البلدان الأوروبية.  
• غلاء المواصلات، وضعف التواصل بين اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وذلك بسبب تباعد المسافات. 
يذكر أن مجموعة العمل تشير في تقاريرها أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا أوروبا خلال الأربع سنوات الماضية قد تجاوز (36) ألف لاجئاً فلسطينياً سورياً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2575