يستمر الجيش النظامي وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له بمنع سكان مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من العودة إلى منازلهم وممتلكاتهم، وذلك بعد أن أجبروا على تركها بسبب الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين الجيش النظامي ومجموعات من المعارضة المسلحة والتي انتهت بسيطرة الجيش النظامي على المخيم بشكل كامل يوم 7\11\2013.
أما الأهالي فقد نزحوا إلى البلدات والمخيمات المجاورة، ليدخلهم هذا النزوح في معاناة جديدة لم تتوقف على ترك منازلهم، بل تجاوزت ذلك لتشمل كل حياتهم التي تحولت إلى مأساة بسبب الظروف الاقتصادية وانتشار البطالة وضعف الموارد المالية.
يستمر الجيش النظامي وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له بمنع سكان مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من العودة إلى منازلهم وممتلكاتهم، وذلك بعد أن أجبروا على تركها بسبب الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين الجيش النظامي ومجموعات من المعارضة المسلحة والتي انتهت بسيطرة الجيش النظامي على المخيم بشكل كامل يوم 7\11\2013.
أما الأهالي فقد نزحوا إلى البلدات والمخيمات المجاورة، ليدخلهم هذا النزوح في معاناة جديدة لم تتوقف على ترك منازلهم، بل تجاوزت ذلك لتشمل كل حياتهم التي تحولت إلى مأساة بسبب الظروف الاقتصادية وانتشار البطالة وضعف الموارد المالية.