يشتكي أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، من نقص حاد بالخدمات الصحية حيث لا يتوفر داخل المخيم سوى مستوصف واحد تابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" والذي يقدم بعض الخدمات الطبية البسيطة للأهالي.
فيما تزداد معاناتهم مع استمرار إغلاق الجيش النظامي لجميع الطرقات الواصلة بين المخيم ومركز العاصمة "دمشق"، مما يجبر الأهالي على سلوك طريق "زاكية – خان الشيح" الفرعي بالرغم مما قد يتعرضون له من مخاطر بسبب الاستهداف المتكرر لذلك الطريق.
الأمر الذي يؤثر سلباً على توافر المواد الغذائية والأساسية داخل المخيم بسبب صعوبة وصولها إليه، ما أدى إلى فقدان العديد من الأصناف وارتفاع أسعار الأصناف الأخرى المتوفرة.
يشتكي أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، من نقص حاد بالخدمات الصحية حيث لا يتوفر داخل المخيم سوى مستوصف واحد تابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" والذي يقدم بعض الخدمات الطبية البسيطة للأهالي.
فيما تزداد معاناتهم مع استمرار إغلاق الجيش النظامي لجميع الطرقات الواصلة بين المخيم ومركز العاصمة "دمشق"، مما يجبر الأهالي على سلوك طريق "زاكية – خان الشيح" الفرعي بالرغم مما قد يتعرضون له من مخاطر بسبب الاستهداف المتكرر لذلك الطريق.
الأمر الذي يؤثر سلباً على توافر المواد الغذائية والأساسية داخل المخيم بسبب صعوبة وصولها إليه، ما أدى إلى فقدان العديد من الأصناف وارتفاع أسعار الأصناف الأخرى المتوفرة.