نظم أهالي مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس اعتصاماً ليلياً أمام بناء مركز دعم الشباب في شارع المدارس، طالبوا فيه المؤسسات والمنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير والأنروا، بالتدخل لفك الحصار عن المخيم وإدخال الأدوية والمساعدات الغذائية، ودعوا إلى تحييد المخيم عن الصراع الدائر في سوريا، مع التأكيد على بقائهم بمخيم اليرموك وحق لعودة إلی فلسطين المحتلة.
كما ودارت اشتباكات عنيفة على محاور المخيم الشمالية بين الجيش النظامي والمجموعات الموالية له من جهة، ومجموعات المعارضة السورية من جهة أخرى، تخلل ذلك سقوط عدة قذائف مدفعية على تلك المحاور.
يأتي ذلك بعد ( 767 ) يوم على حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم، وقطع الكهرباء عنه منذ أكثر من (837) يوماً، والماء لـ (327) يوماً على التوالي، بينما ارتفع عدد ضحايا الحصار (177) ضحية، والتحذير من سقوط ضحايا جراء الاستمرار بمنع دخول العقاقير و المستلزمات الطبية.
نظم أهالي مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس اعتصاماً ليلياً أمام بناء مركز دعم الشباب في شارع المدارس، طالبوا فيه المؤسسات والمنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير والأنروا، بالتدخل لفك الحصار عن المخيم وإدخال الأدوية والمساعدات الغذائية، ودعوا إلى تحييد المخيم عن الصراع الدائر في سوريا، مع التأكيد على بقائهم بمخيم اليرموك وحق لعودة إلی فلسطين المحتلة.
كما ودارت اشتباكات عنيفة على محاور المخيم الشمالية بين الجيش النظامي والمجموعات الموالية له من جهة، ومجموعات المعارضة السورية من جهة أخرى، تخلل ذلك سقوط عدة قذائف مدفعية على تلك المحاور.
يأتي ذلك بعد ( 767 ) يوم على حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم، وقطع الكهرباء عنه منذ أكثر من (837) يوماً، والماء لـ (327) يوماً على التوالي، بينما ارتفع عدد ضحايا الحصار (177) ضحية، والتحذير من سقوط ضحايا جراء الاستمرار بمنع دخول العقاقير و المستلزمات الطبية.