قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد علي سباعي"،" من أبناء مخيم حندرات، ومن مرتبات جيش التحرير الفلسطيني أثناء مشاركته في المعارك الدائرة بين الجيش النظامي من جهة مجموعات المعارضة السورية المسلحة في منطقة الزبداني في ريف دمشق.
وفي السياق تناقلت صفحات مقربة من الجيش السوري النظامي على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لما وصفته بمشاركة عناصر جيش التحرير الفلسطيني بالقتال إلى جانب قوات الجيش النظامي السوري في معاركها ضد المعارضة السورية المسلحة في بلدة الزبداني بريف دمشق، فيما لم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الصور من مصدر آخر.
من جانبهم أكد ناشطون لمجموعة العمل أن المئات من عناصر جيش التحرير الفلسطيني أجبروا خلال السنوات الأخيرة على القتال إلى جانب الجيش السوري النظامي في العديد من الناطق معظمها في ريف دمشق.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت (142) ضحية من عناصر جيش التحرير كانت قد قضت إثر المعارك في سورية.
قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد علي سباعي"،" من أبناء مخيم حندرات، ومن مرتبات جيش التحرير الفلسطيني أثناء مشاركته في المعارك الدائرة بين الجيش النظامي من جهة مجموعات المعارضة السورية المسلحة في منطقة الزبداني في ريف دمشق.
وفي السياق تناقلت صفحات مقربة من الجيش السوري النظامي على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لما وصفته بمشاركة عناصر جيش التحرير الفلسطيني بالقتال إلى جانب قوات الجيش النظامي السوري في معاركها ضد المعارضة السورية المسلحة في بلدة الزبداني بريف دمشق، فيما لم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الصور من مصدر آخر.
من جانبهم أكد ناشطون لمجموعة العمل أن المئات من عناصر جيش التحرير الفلسطيني أجبروا خلال السنوات الأخيرة على القتال إلى جانب الجيش السوري النظامي في العديد من الناطق معظمها في ريف دمشق.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت (142) ضحية من عناصر جيش التحرير كانت قد قضت إثر المعارك في سورية.