أفرجت الأجهزة الأمنية السورية عن لاجئَين فلسطينيين من مخيم العائدين في حمص، ولاجئ آخر من مخيم خان دنون بريف دمشق وهم :
اللاجئ " محمد إسماعيل عمر " أبو عمر من أبناء مخيم العائدين، وتم الإفراج عنه من سجن حمص المركزي بعد اعتقال دام قرابة 3 أشهر، وهو في العقد الخامس من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
اللاجئ " أيمن محمد خطاب " أبو محمد من أبناء مخيم العائدين، ولأفرج عنه بعد اعتقال دام خمسة أيام، وهو في بداية العقد السادس من العمر، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين، يشار أنه برتبة مقدم في الأمن الوقائي التابع للسطة الفلسطينية في رام الله.
الشاب الفلسطيني " محمد فتحي عبد العال " من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق، وتم الإفراج عنه بعد اعتقال دام عاماً كاملاً، حيث اعتقلته مجموعات تابعة للقيادة العامة التنظيم الموالي للنظام السوري وتم تسليمه لعناصر الجيش والأمن السوري على حاجز خان دنون حينها.
يشار أن الأمن السوري يواصل اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني ويتكتم على مصيرهم، وثقت منهم مجموعة العمل 939 معتقل منهم 58 لاجئة فلسطينية معتقلة.
أفرجت الأجهزة الأمنية السورية عن لاجئَين فلسطينيين من مخيم العائدين في حمص، ولاجئ آخر من مخيم خان دنون بريف دمشق وهم :
اللاجئ " محمد إسماعيل عمر " أبو عمر من أبناء مخيم العائدين، وتم الإفراج عنه من سجن حمص المركزي بعد اعتقال دام قرابة 3 أشهر، وهو في العقد الخامس من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
اللاجئ " أيمن محمد خطاب " أبو محمد من أبناء مخيم العائدين، ولأفرج عنه بعد اعتقال دام خمسة أيام، وهو في بداية العقد السادس من العمر، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين، يشار أنه برتبة مقدم في الأمن الوقائي التابع للسطة الفلسطينية في رام الله.
الشاب الفلسطيني " محمد فتحي عبد العال " من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق، وتم الإفراج عنه بعد اعتقال دام عاماً كاملاً، حيث اعتقلته مجموعات تابعة للقيادة العامة التنظيم الموالي للنظام السوري وتم تسليمه لعناصر الجيش والأمن السوري على حاجز خان دنون حينها.
يشار أن الأمن السوري يواصل اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني ويتكتم على مصيرهم، وثقت منهم مجموعة العمل 939 معتقل منهم 58 لاجئة فلسطينية معتقلة.