يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين يقدر عددهم بحوالي (20) ألف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما لم يتبقى في المخيم سوى مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا، وذلك بسبب النقص بالأدوات والكوادر الطبية بسبب الحصار، بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء وعدم توفر الوقود اللازم لتشغيل المولدات.
يأتي ذلك في ظل انتشار العديد من الأمراض في صفوف الأهالي والتي لها علاقة بسوء التغذية كفقر الدم، أو أمراض الكلى والبنكرياس المتعلقة بنقص المياه، أو الأمراض الجلدية.
يشار أن (157) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين يقدر عددهم بحوالي (20) ألف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما لم يتبقى في المخيم سوى مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا، وذلك بسبب النقص بالأدوات والكوادر الطبية بسبب الحصار، بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء وعدم توفر الوقود اللازم لتشغيل المولدات.
يأتي ذلك في ظل انتشار العديد من الأمراض في صفوف الأهالي والتي لها علاقة بسوء التغذية كفقر الدم، أو أمراض الكلى والبنكرياس المتعلقة بنقص المياه، أو الأمراض الجلدية.
يشار أن (157) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
