تناقلت وسائل إعلام فلسطينية نبأ إعادة حركة فتح (العاصفة) افتتاح مكاتبها في دمشق، وذلك بعد قطيعة استمرت لأكثر من (32) عاماً، بعد موافقة النظام السوري على إعادة فتح مكاتب الحركة، واعتماد د. سمير الرفاعي معتمداً للحركة في سورية.
يأتي ذلك بعد أن قضى (2974) لاجئاً فلسطينياً في سورية بينهم (411) لاجئاً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(178) لاجئاً قضوا بسبب حصار الجيش السوري النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق.
الأمر الذي أثار استهجان العديد من الناشطين الفلسطينيين في سورية الذي عبروا عن تعجبهم مما وصفوه بالمصالحة على حساب دماء أبناء اللاجئين في المخيمات الفلسطينية في سورية.
تناقلت وسائل إعلام فلسطينية نبأ إعادة حركة فتح (العاصفة) افتتاح مكاتبها في دمشق، وذلك بعد قطيعة استمرت لأكثر من (32) عاماً، بعد موافقة النظام السوري على إعادة فتح مكاتب الحركة، واعتماد د. سمير الرفاعي معتمداً للحركة في سورية.
يأتي ذلك بعد أن قضى (2974) لاجئاً فلسطينياً في سورية بينهم (411) لاجئاً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(178) لاجئاً قضوا بسبب حصار الجيش السوري النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق.
الأمر الذي أثار استهجان العديد من الناشطين الفلسطينيين في سورية الذي عبروا عن تعجبهم مما وصفوه بالمصالحة على حساب دماء أبناء اللاجئين في المخيمات الفلسطينية في سورية.