ألقت الطائرات السورية برميلين متفجرين على بلدة المزيريب التي تقع على بعد أحد عشر كيلومتراً إلى الشمال الغربي من مدينة درعا جنوب سورية، والتي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ما أسفر عن دمار هائل في المباني والممتلكات.
إلى ذلك كان الطيران الحربي قد قصف يوم 10 / آب – أغسطس من الشهر الحالي بلدة المزيريب بالصواريخ، مما أدى لسقوط ثلاثة ضحايا هم " محمود حميد ناصيف الميساوي " 67 سنة، زوجته " عذراء دويعر الميساوي "58عاماً ، والشابة " خالده كمال إبراهيم الصبيحي " 18 عاماً، وعدداً كبيراً من الجرحى بين المدنيين عرف منهم الطفلة "إيلاف عمار ناصيف" (5 أعوام)، "عمار ناصيف" (42 عاماً)، "فاطمة بكر" (17 عاماً)، "نهيل الجبر (30 عاما)، "إنعام قطيش" (55 عاماً)،"محمد جمال عبد اللطيف" (18 عاماً)، و"حامد حامد" (45سنة.
يذكر أن بلدة المزيريب تشهد حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرضها للقصف بالبراميل المتفجرة التي أدت إلى سقوط عدد من الضحايا بين المدنيين، حيث طال القصف منذ عدة شهور محيط مدرسة للأطفال، وأسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال.
ألقت الطائرات السورية برميلين متفجرين على بلدة المزيريب التي تقع على بعد أحد عشر كيلومتراً إلى الشمال الغربي من مدينة درعا جنوب سورية، والتي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ما أسفر عن دمار هائل في المباني والممتلكات.
إلى ذلك كان الطيران الحربي قد قصف يوم 10 / آب – أغسطس من الشهر الحالي بلدة المزيريب بالصواريخ، مما أدى لسقوط ثلاثة ضحايا هم " محمود حميد ناصيف الميساوي " 67 سنة، زوجته " عذراء دويعر الميساوي "58عاماً ، والشابة " خالده كمال إبراهيم الصبيحي " 18 عاماً، وعدداً كبيراً من الجرحى بين المدنيين عرف منهم الطفلة "إيلاف عمار ناصيف" (5 أعوام)، "عمار ناصيف" (42 عاماً)، "فاطمة بكر" (17 عاماً)، "نهيل الجبر (30 عاما)، "إنعام قطيش" (55 عاماً)،"محمد جمال عبد اللطيف" (18 عاماً)، و"حامد حامد" (45سنة.
يذكر أن بلدة المزيريب تشهد حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرضها للقصف بالبراميل المتفجرة التي أدت إلى سقوط عدد من الضحايا بين المدنيين، حيث طال القصف منذ عدة شهور محيط مدرسة للأطفال، وأسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال.
