يستمر الجيش النظامي باستهداف مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين والمناطق المحيطة به بالصواريخ والبراميل المتفجرة، وبحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل أن المخيم تعرض قبل قليل للقصف ببرميلين متفجرين مما اقتصرت أضرارهما على الماديات، فيما شن الطيران الحربي في ساعات الصباح الأولى من صباح اليوم غارتين جويتين على المخيم أسفرتا عن دمار كبير في المنازل والممتلكات.
فيما شهد مخيم درعا وحي طريق السد الملاصق للمخيم قصفاً عنيفاً، يوم 13/ آب – أغسطس / 2015 ، حيث سجلت 12 غارة شنها الطيران الحربي السوري على المنطقتين، مما خلف أضراراً مادية بمنازل الأهالي، ولاتزال الطائرات السورية تحلق في سماء المنطقة، فيما اشتدت وتيرة الاشتباكات على أطراف مخيم درعا بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن مخيم درعا يتعرض لقصف متكرر ما أدى إلى تدمير حوالي (70)% من مباني ومنازل المخيم، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاعاً إنسانيةً غاية في الخطورة تتجلى بالجانبين الصحي والمعيشي.
يستمر الجيش النظامي باستهداف مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين والمناطق المحيطة به بالصواريخ والبراميل المتفجرة، وبحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل أن المخيم تعرض قبل قليل للقصف ببرميلين متفجرين مما اقتصرت أضرارهما على الماديات، فيما شن الطيران الحربي في ساعات الصباح الأولى من صباح اليوم غارتين جويتين على المخيم أسفرتا عن دمار كبير في المنازل والممتلكات.
فيما شهد مخيم درعا وحي طريق السد الملاصق للمخيم قصفاً عنيفاً، يوم 13/ آب – أغسطس / 2015 ، حيث سجلت 12 غارة شنها الطيران الحربي السوري على المنطقتين، مما خلف أضراراً مادية بمنازل الأهالي، ولاتزال الطائرات السورية تحلق في سماء المنطقة، فيما اشتدت وتيرة الاشتباكات على أطراف مخيم درعا بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن مخيم درعا يتعرض لقصف متكرر ما أدى إلى تدمير حوالي (70)% من مباني ومنازل المخيم، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاعاً إنسانيةً غاية في الخطورة تتجلى بالجانبين الصحي والمعيشي.