قضى الناشط اﻹعلامي الفلسطيني " طارق زياد خضر " 29 عاماً من أبناء مخيم درعا، وذلك في القصف الذي طال المخيم يوم أمس، وهو مراسل لإحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعات المعارضة المسلحة، وناشط بحقوق الانسان، وهو من قرية عين غزال قضاء مدينة حيفا.
وكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سوريا قد تعرض يوم أمس إلى جانب المناطق المحيطة به، لقصف الطائرات السورية بالصواريخ والبراميل المتفجرة، حيث سقط برميلان متفجران أسفرا عن وقوع ضحايا وعدد من الجرحى بين المدنيين، فيما شن الطيران الحربي غارتين جويتين على المخيم أسفرتا عن دمار كبير في المنازل والممتلكات.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 223 ضحية من أبناء مخيم درعا قضى معظمهم في القصف وبينهم الأطفال والنساء .
قضى الناشط اﻹعلامي الفلسطيني " طارق زياد خضر " 29 عاماً من أبناء مخيم درعا، وذلك في القصف الذي طال المخيم يوم أمس، وهو مراسل لإحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعات المعارضة المسلحة، وناشط بحقوق الانسان، وهو من قرية عين غزال قضاء مدينة حيفا.
وكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سوريا قد تعرض يوم أمس إلى جانب المناطق المحيطة به، لقصف الطائرات السورية بالصواريخ والبراميل المتفجرة، حيث سقط برميلان متفجران أسفرا عن وقوع ضحايا وعدد من الجرحى بين المدنيين، فيما شن الطيران الحربي غارتين جويتين على المخيم أسفرتا عن دمار كبير في المنازل والممتلكات.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 223 ضحية من أبناء مخيم درعا قضى معظمهم في القصف وبينهم الأطفال والنساء .
