قضت الطفلة الفلسطينيةإيلاف عمار ناصيف (3 سنوات)، ووالدتها عائشة الشريف (35 عاماً) إثر إصابتهم بالقصف الذي استهدف بلدة المزيريب يوم أمس، كما قضى الشاب الفلسطيني سامر يحيى الساري (40 عاماً) في القصف ذاته.
وكانت الطائرات الحربية السورية قد ألقت برميلين متفجرين يوم أمس على بلدة المزيريب، والتي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ما أسفر عن دمار هائل في المباني والممتلكات.
إلى ذلك كان الطيران الحربي قد قصف يوم 10 / آب – أغسطس من الشهر الحالي بلدة المزيريب بالصواريخ، مما أدى لسقوط ثلاثة ضحايا وعدداً كبيراً من الجرحى بين المدنيين.
قضت الطفلة الفلسطينيةإيلاف عمار ناصيف (3 سنوات)، ووالدتها عائشة الشريف (35 عاماً) إثر إصابتهم بالقصف الذي استهدف بلدة المزيريب يوم أمس، كما قضى الشاب الفلسطيني سامر يحيى الساري (40 عاماً) في القصف ذاته.
وكانت الطائرات الحربية السورية قد ألقت برميلين متفجرين يوم أمس على بلدة المزيريب، والتي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ما أسفر عن دمار هائل في المباني والممتلكات.
إلى ذلك كان الطيران الحربي قد قصف يوم 10 / آب – أغسطس من الشهر الحالي بلدة المزيريب بالصواريخ، مما أدى لسقوط ثلاثة ضحايا وعدداً كبيراً من الجرحى بين المدنيين.