أثر تدهور الأوضاع الأمنية في المناطق والبلدات المجاورة لمخيم الوافدين الذي يبعد عن العاصمة دمشق 20 كيلو متراً وتعرض المخيم للقصف بين الحين والآخر، سلباً على أوضاع أبناء المخيم الذين يعانون أصلاً من فقر الحال وارتفاع معدلات البطالة وسوء في الأوضاع المعيشية حتى قبل اندلاع الأحداث في سورية.
هذا فقد تعرض مخيم الوافدين يوم 8/ تموز – يوليو/ 2015 لسقوط قذيفتين، سقطت الأولى عند موقف الحافلات /السرافيس/ والثانية على أطراف المخيم أسفرتا عن إصابة طفل /13/ عاماً. يجدر التنويه أن المخيم يضم عدد من اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين.
أثر تدهور الأوضاع الأمنية في المناطق والبلدات المجاورة لمخيم الوافدين الذي يبعد عن العاصمة دمشق 20 كيلو متراً وتعرض المخيم للقصف بين الحين والآخر، سلباً على أوضاع أبناء المخيم الذين يعانون أصلاً من فقر الحال وارتفاع معدلات البطالة وسوء في الأوضاع المعيشية حتى قبل اندلاع الأحداث في سورية.
هذا فقد تعرض مخيم الوافدين يوم 8/ تموز – يوليو/ 2015 لسقوط قذيفتين، سقطت الأولى عند موقف الحافلات /السرافيس/ والثانية على أطراف المخيم أسفرتا عن إصابة طفل /13/ عاماً. يجدر التنويه أن المخيم يضم عدد من اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين.