أما في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص فقد تنامت ظاهرة ترك الشباب لمخيمهم واللجوء إلى الأراضي التركية خوفاً من حملات الاعتقال والدهم التي يقوم بها الأمن السوري بين الحين والآخر لمنازل المخيم، فقد سُجل في النصف الثاني من العام 2014 إعتقال عدد كبير من شباب المخيم، مما دفع عدداً منهم إلى ترك المخيم والانتقال إلى مناطق أخرى ومنهم من قرر اللجوء إلى تركيا.
أما في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص فقد تنامت ظاهرة ترك الشباب لمخيمهم واللجوء إلى الأراضي التركية خوفاً من حملات الاعتقال والدهم التي يقوم بها الأمن السوري بين الحين والآخر لمنازل المخيم، فقد سُجل في النصف الثاني من العام 2014 إعتقال عدد كبير من شباب المخيم، مما دفع عدداً منهم إلى ترك المخيم والانتقال إلى مناطق أخرى ومنهم من قرر اللجوء إلى تركيا.