شهدت المناطق المتاخمة لمخيم الرمدان الذي يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بمسافة ما يقارب 50 كم، ويبعد عن مدينة الضمير مسافة 9 كم تقريباً، توتراً أمنياً كبيراً، ما انعكس على سكانه الذين يشتكون من عدم الاستقرار والأمن والأمان، جراء استمرار الاشتباكات والقصف المتبادل بين الجيش النظامي من جهة، ومجموعات المعارضة السورية من جهة أخرى. كذلك يعاني أهالي المخيم من أزمات معيشية خانقة، أهمها انتشار البطالة وعدم توافر المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، وغلاء في الأسعار.
شهدت المناطق المتاخمة لمخيم الرمدان الذي يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بمسافة ما يقارب 50 كم، ويبعد عن مدينة الضمير مسافة 9 كم تقريباً، توتراً أمنياً كبيراً، ما انعكس على سكانه الذين يشتكون من عدم الاستقرار والأمن والأمان، جراء استمرار الاشتباكات والقصف المتبادل بين الجيش النظامي من جهة، ومجموعات المعارضة السورية من جهة أخرى. كذلك يعاني أهالي المخيم من أزمات معيشية خانقة، أهمها انتشار البطالة وعدم توافر المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، وغلاء في الأسعار.