عقب قيام الأنروا بأولى عمليات مهامها الإنسانية في يلدا وذلك منذ أن انقطعت سبل الوصول لمخيم اليرموك وللمنطقة منذ الثامن من حزيران 2015، أكدت الأنروا تشخيص 10 حالات مؤكدة من مرض التفيوئيد بين أبناء مخيم اليرموك.
وأكد الناطق الإعلامي “للأونروا” سامي مشعشع، على تفشي مرض التيفوئيد في أوساط السكان الذين تقوم الأمم المتحدة بتقديم المساعدة لهم ،وأشار المشعشع الى "أن الحاجة إلى استدامة الوصول الإنساني لم تكن يوماً بأعظم مما هي عليه الآن، ولا تزال أولوية الأونروا تتمثل في تقديم المعونة الإنسانية للمدنيين داخل اليرموك نفسه"
وأكدت الاونروا على طلبها القوي "باحترام الإلتزام بحماية أرواح المدنيين وبالتقيد بتلك الالتزامات، مثلما تؤكد على الحاجة إلى تأسيس ظروف آمنة يمكن للأونروا خلالها من تقديم المساعدة المنقذة للأرواح”
وقد تم تخويل الأونروا صلاحية تقديم مساعدة طبية محدودة إلى جانب تقديم إمدادات صحة المياه والبيئة للمجتمع المحلي، للاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ومنطقة يلدا وببيلا وبيت سحم.
عقب قيام الأنروا بأولى عمليات مهامها الإنسانية في يلدا وذلك منذ أن انقطعت سبل الوصول لمخيم اليرموك وللمنطقة منذ الثامن من حزيران 2015، أكدت الأنروا تشخيص 10 حالات مؤكدة من مرض التفيوئيد بين أبناء مخيم اليرموك.
وأكد الناطق الإعلامي “للأونروا” سامي مشعشع، على تفشي مرض التيفوئيد في أوساط السكان الذين تقوم الأمم المتحدة بتقديم المساعدة لهم ،وأشار المشعشع الى "أن الحاجة إلى استدامة الوصول الإنساني لم تكن يوماً بأعظم مما هي عليه الآن، ولا تزال أولوية الأونروا تتمثل في تقديم المعونة الإنسانية للمدنيين داخل اليرموك نفسه"
وأكدت الاونروا على طلبها القوي "باحترام الإلتزام بحماية أرواح المدنيين وبالتقيد بتلك الالتزامات، مثلما تؤكد على الحاجة إلى تأسيس ظروف آمنة يمكن للأونروا خلالها من تقديم المساعدة المنقذة للأرواح”
وقد تم تخويل الأونروا صلاحية تقديم مساعدة طبية محدودة إلى جانب تقديم إمدادات صحة المياه والبيئة للمجتمع المحلي، للاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ومنطقة يلدا وببيلا وبيت سحم.