وردت أنباء لمجموعة العمل تفيد أن السلطات السلوفاكية أفرجت عن اللاجئ الفلسطيني" فادي قاسم" وعائلته، الذين اعتقلتهم يوم 1/ تموز – يوليو / 2015، في غضون ذلك لا تزال تلك السلطات تحتجز كل من باسل وخالد شنكل ولاجئ آخر من عائلة الغضبان وعائلتين من مخيم اليرموك في سجونها، بتهمة دخول أراضيها بطريقة غير شرعية، هذا و كانت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا قد تلقت سابقاً رسالة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين المحتجزين في سلوفاكيا ناشدوا فيها المنظمات الدولية والصليب الأحمر الدولي من أجل التدخل لإطلاق سراحهم.
فيما وصف اللاجئون مكان إقامتهم بالمعتقل، و أكدوا في رسالتهم بأنهم لا يستطيعون الخروج من الكامب نهائياً، وأنه مسموح لهم الخروج إلى ساحة (الكامب) ساعتين في النهار فقط، وأضافوا بأن أطفالهم في حالة يرثى لها "، وقال اللاجئون أن سلطة الكامب وعدتهم بأنها ستفرج عنهم وتقوم بتسليمهم للسلطات الهنغارية إذا وافقت الأخيرة على ذلك. وإلى الآن لم يحدث شيء من هذا.
وكان اللاجئون قد فروا من مخيماتهم في سورية ثم ركبوا "قوارب الموت " إلى اليونان ثم عبروا إلى هنغاريا التي أجبرتهم على البصمة بالقوة، ثم حاولوا التوجه لألمانيا إلا أن اعتقلتهم السلطات السلوفاكية على أراضيها.
وردت أنباء لمجموعة العمل تفيد أن السلطات السلوفاكية أفرجت عن اللاجئ الفلسطيني" فادي قاسم" وعائلته، الذين اعتقلتهم يوم 1/ تموز – يوليو / 2015، في غضون ذلك لا تزال تلك السلطات تحتجز كل من باسل وخالد شنكل ولاجئ آخر من عائلة الغضبان وعائلتين من مخيم اليرموك في سجونها، بتهمة دخول أراضيها بطريقة غير شرعية، هذا و كانت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا قد تلقت سابقاً رسالة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين المحتجزين في سلوفاكيا ناشدوا فيها المنظمات الدولية والصليب الأحمر الدولي من أجل التدخل لإطلاق سراحهم.
فيما وصف اللاجئون مكان إقامتهم بالمعتقل، و أكدوا في رسالتهم بأنهم لا يستطيعون الخروج من الكامب نهائياً، وأنه مسموح لهم الخروج إلى ساحة (الكامب) ساعتين في النهار فقط، وأضافوا بأن أطفالهم في حالة يرثى لها "، وقال اللاجئون أن سلطة الكامب وعدتهم بأنها ستفرج عنهم وتقوم بتسليمهم للسلطات الهنغارية إذا وافقت الأخيرة على ذلك. وإلى الآن لم يحدث شيء من هذا.
وكان اللاجئون قد فروا من مخيماتهم في سورية ثم ركبوا "قوارب الموت " إلى اليونان ثم عبروا إلى هنغاريا التي أجبرتهم على البصمة بالقوة، ثم حاولوا التوجه لألمانيا إلا أن اعتقلتهم السلطات السلوفاكية على أراضيها.
