عُثر قبل ساعات على جثمان اللاجئ الفلسطيني السوري المُهجر "محمد بدر قاعود" منتحراً في بلدة بعلبك اللبنانية، فيما لم تعرف حتى الآن أي تفاصيل أخرى.
الجدير بالذكر أن فلسطينيي سورية المهجرين إلى لبنان يعانون من أوضاع اقتصادية وقانونية وأمنية غاية في السوء، حيث يمنعون في كثير من الأحيان من الحصول على الإقامة في لبنان ويسمح لهم ذلك في بعض الأوقات، فيما لا يجد معظمهم أي فرصة للعمل داخل لبنان، ويشار أن وكالة الأونروا كانت قد قلصت مساعداتها لهم خلال الأشهر الماضية، مما ضاعف معاناتهم بشكل كبير.
عُثر قبل ساعات على جثمان اللاجئ الفلسطيني السوري المُهجر "محمد بدر قاعود" منتحراً في بلدة بعلبك اللبنانية، فيما لم تعرف حتى الآن أي تفاصيل أخرى.
الجدير بالذكر أن فلسطينيي سورية المهجرين إلى لبنان يعانون من أوضاع اقتصادية وقانونية وأمنية غاية في السوء، حيث يمنعون في كثير من الأحيان من الحصول على الإقامة في لبنان ويسمح لهم ذلك في بعض الأوقات، فيما لا يجد معظمهم أي فرصة للعمل داخل لبنان، ويشار أن وكالة الأونروا كانت قد قلصت مساعداتها لهم خلال الأشهر الماضية، مما ضاعف معاناتهم بشكل كبير.