نفذ من تبقى من سكان مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق، ومخيم خان الشيح بريف دمشق وقفة تضامنية مع أهالي مخيم عين الحلوة في لبنان، حيث طالب المتضامنون بوقف الاشتباكات ونزيف الدم الذي يراق في المخيم، كما ناشدوا الفصائل الفلسطينية التدخل من أجل إعادة الأمن والأمان للمخيم، وإعادة سكانه الذين نزحوا منه إليه، إلى ذلك رفع المتضامنون لفتات كتب عليها شعارات "اليرموك – خان الشيح – نهر البارد – عين الحلوة .. مخيمات شاهدة على نكبة فلسطين وتخاذل الأمة"، عين الحلوة عم تدمع – عين الحلوة اليرموك معاكي للموت"، الأطراف المتحاربة في عين الحلوة خذوا من نهر البارد عبرة".
يُذكر أن مخيم عين الحلوة شهد يوم أمس اشتباكات عنيفة بين حركة فتح وجند الشام على خلفية محاولة اغتيال مسؤول الأمن الوطني الفلسطيني في مخيم عين الحلوة سعيد العرموشي ، والتي استخدمت فيها القذائف الصاروخية، مما أدى إلى نزوح عدد كبير من أهالي المخيم ومن ضمنهم العائلات الفلسطينية السورية المهجرة فيه، كما أسفرت الاشتباكات عن سقوط ثلاثة ضحايا وعدد كبير من الجرحى
نفذ من تبقى من سكان مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق، ومخيم خان الشيح بريف دمشق وقفة تضامنية مع أهالي مخيم عين الحلوة في لبنان، حيث طالب المتضامنون بوقف الاشتباكات ونزيف الدم الذي يراق في المخيم، كما ناشدوا الفصائل الفلسطينية التدخل من أجل إعادة الأمن والأمان للمخيم، وإعادة سكانه الذين نزحوا منه إليه، إلى ذلك رفع المتضامنون لفتات كتب عليها شعارات "اليرموك – خان الشيح – نهر البارد – عين الحلوة .. مخيمات شاهدة على نكبة فلسطين وتخاذل الأمة"، عين الحلوة عم تدمع – عين الحلوة اليرموك معاكي للموت"، الأطراف المتحاربة في عين الحلوة خذوا من نهر البارد عبرة".
يُذكر أن مخيم عين الحلوة شهد يوم أمس اشتباكات عنيفة بين حركة فتح وجند الشام على خلفية محاولة اغتيال مسؤول الأمن الوطني الفلسطيني في مخيم عين الحلوة سعيد العرموشي ، والتي استخدمت فيها القذائف الصاروخية، مما أدى إلى نزوح عدد كبير من أهالي المخيم ومن ضمنهم العائلات الفلسطينية السورية المهجرة فيه، كما أسفرت الاشتباكات عن سقوط ثلاثة ضحايا وعدد كبير من الجرحى
