map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اعتصام للكادر الطبي في مخيم اليرموك أمام مشفى فلسطين

تاريخ النشر : 25-08-2015
اعتصام للكادر الطبي في مخيم اليرموك أمام مشفى فلسطين

نظم الكادر الطبي التابع للهلال الأحمر الفلسطيني اعتصاماً اليوم أمام مشفى فلسطين في مخيم اليرموك، لمطالبة وكالة "الأونروا" والصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر السوري والمنظمات الطبية والإنسانية بإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى المخيم، وذلك بسبب تدهور الوضع الصحي في المخيم، وما يعانيه من نقص شديد في الأدوية وانتشار العديد من الأمراض المزمنة ومرض التيفوئيد واليرقان في أوساط سكان اليرموك.

وفي سياق متصل ناشد "مركز الإنقاذ الطبي الجراحي في مخيم اليرموك" يوم 13/ آب – أغسطس / 2015 الهيئات الطبية والمؤسسات واتحادات الأطباء، إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه المدنيين المحاصرين في مخيم اليرموك فقد بدأت حالات الوفيات بسبب نقص الأدوية ونقص الرعاية الصحية، وعدم توفر الإمكانات المناسبة.

وتحت عنوان " ثَقُلَ الداء ولا دواء " عقد أطباء اليرموك يوم 18/ آب – أغسطس / الجاري بمركز دعم الشباب في مخيم اليرموك مؤتمراً صحفياً للأطباء العاملين داخل المخيم المحاصر سلطوا الضوء خلاله على الحالة الطبية والصحية المزرية في المخيم والصعوبات التي تعترض عملهم لمعالجة أبناء المخيم.

فيما قالت الأونروا يوم 19/ آب – أغسطس / 2015 أنه تم تشخيص 10 حالات مؤكدة من مرض التيفوئيد بين أبناء مخيم اليرموك. وأكد الناطق الإعلامي “للأونروا” سامي مشعشع، على تفشي مرض التيفوئيد في أوساط السكان الذين تقوم الأمم المتحدة بتقديم المساعدة لهم ، وأشار إلى أن أولوية الأونروا تتمثل في تقديم المعونة الإنسانية للمدنيين داخل اليرموك نفسه".

يُشار أن حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة للمخيم ، يعتبر المسبب في توقف جميع مستشفيات ومستوصفات المخيم عن العمل، وذلك بسبب منع إدخال المواد والمستلزمات الطبية.

بالإضافة إلى توقف معظم الهيئات الإغاثية عن العمل داخل المخيم بسبب تهديد تنظيم الدولة – داعش الذي سيطر على المخيم مطلع إبريل الماضي بتنسيق ودعم من عناصر جبهة النصرة.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2770

نظم الكادر الطبي التابع للهلال الأحمر الفلسطيني اعتصاماً اليوم أمام مشفى فلسطين في مخيم اليرموك، لمطالبة وكالة "الأونروا" والصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر السوري والمنظمات الطبية والإنسانية بإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى المخيم، وذلك بسبب تدهور الوضع الصحي في المخيم، وما يعانيه من نقص شديد في الأدوية وانتشار العديد من الأمراض المزمنة ومرض التيفوئيد واليرقان في أوساط سكان اليرموك.

وفي سياق متصل ناشد "مركز الإنقاذ الطبي الجراحي في مخيم اليرموك" يوم 13/ آب – أغسطس / 2015 الهيئات الطبية والمؤسسات واتحادات الأطباء، إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه المدنيين المحاصرين في مخيم اليرموك فقد بدأت حالات الوفيات بسبب نقص الأدوية ونقص الرعاية الصحية، وعدم توفر الإمكانات المناسبة.

وتحت عنوان " ثَقُلَ الداء ولا دواء " عقد أطباء اليرموك يوم 18/ آب – أغسطس / الجاري بمركز دعم الشباب في مخيم اليرموك مؤتمراً صحفياً للأطباء العاملين داخل المخيم المحاصر سلطوا الضوء خلاله على الحالة الطبية والصحية المزرية في المخيم والصعوبات التي تعترض عملهم لمعالجة أبناء المخيم.

فيما قالت الأونروا يوم 19/ آب – أغسطس / 2015 أنه تم تشخيص 10 حالات مؤكدة من مرض التيفوئيد بين أبناء مخيم اليرموك. وأكد الناطق الإعلامي “للأونروا” سامي مشعشع، على تفشي مرض التيفوئيد في أوساط السكان الذين تقوم الأمم المتحدة بتقديم المساعدة لهم ، وأشار إلى أن أولوية الأونروا تتمثل في تقديم المعونة الإنسانية للمدنيين داخل اليرموك نفسه".

يُشار أن حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة للمخيم ، يعتبر المسبب في توقف جميع مستشفيات ومستوصفات المخيم عن العمل، وذلك بسبب منع إدخال المواد والمستلزمات الطبية.

بالإضافة إلى توقف معظم الهيئات الإغاثية عن العمل داخل المخيم بسبب تهديد تنظيم الدولة – داعش الذي سيطر على المخيم مطلع إبريل الماضي بتنسيق ودعم من عناصر جبهة النصرة.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2770