منعت الأجهزة الأمنية السورية عائلة " عويد الحسن " الفلسطينية من العودة إلى منازلهم في مخيم الحسينية بريف دمشق، واعتقلت أحد أبنائها، علماً بأن ثلاثة أخوة من أبناء العائلة قضوا تحت التعذيب في السجون السورية بتهمة الإنشقاق عن جيش التحرير الفلسطيني، وهم الملازم أحمد و محمد و أيمن عويد الحسن.
فيما اتهم ناشطون وعدد من الأهالي قوات النظام السوري المتمركزة على حاجز المخيم باعتقال أكثر من 20 شخصاً من أبناء مخيم الحسينية بينهم نساء.
وكان الجيش السوري قد فتح الطريق بشكل تدريجي لأبناء الحسينية بالعودة إليه، إلا أن أحد أبناء المخيم وصف حالة المخيم بالسيئة " حيث لاوجود للحياة فيه فلا كهرباء ولا ماء ومنازل المخيم مسروقة ويوجد جران فقط "
منعت الأجهزة الأمنية السورية عائلة " عويد الحسن " الفلسطينية من العودة إلى منازلهم في مخيم الحسينية بريف دمشق، واعتقلت أحد أبنائها، علماً بأن ثلاثة أخوة من أبناء العائلة قضوا تحت التعذيب في السجون السورية بتهمة الإنشقاق عن جيش التحرير الفلسطيني، وهم الملازم أحمد و محمد و أيمن عويد الحسن.
فيما اتهم ناشطون وعدد من الأهالي قوات النظام السوري المتمركزة على حاجز المخيم باعتقال أكثر من 20 شخصاً من أبناء مخيم الحسينية بينهم نساء.
وكان الجيش السوري قد فتح الطريق بشكل تدريجي لأبناء الحسينية بالعودة إليه، إلا أن أحد أبناء المخيم وصف حالة المخيم بالسيئة " حيث لاوجود للحياة فيه فلا كهرباء ولا ماء ومنازل المخيم مسروقة ويوجد جران فقط "