أكدت عائلة الميعاري إحدى العائلات الفلسطينية السورية في مخيم النيرب بحلب، أنه تم التعرف على ثلاثة أطفال من العائلة من بين غرقى القارب الذي انقلب قبالة الشواطئ الليبية يوم الخميس الفائت "سلام "و "ملاك "و "بلال "، وهم أبناء اللاجئ الفلسطيني أحمد صالح ميعاري الذي نجا من الغرق مع زوجته وهما في أحد المشافي تحت العناية المركزة.
وكان خفر السواحل الليبي في طرابلس قد انتشل عشرات الجثث لمهاجرين قضوا الخميس إثر غرق مركبهم الذي انطلق من مدينة زوارة الليبية متجهين نحو إيطاليا،وعلى متنه أربعمئة شخص، وإن كثيرين حوصروا على الأرجح في مخزن الأمتعة حين انقلب، وتم إنقاذ أكثر من مئتين من ركاب القارب، و نقل 147 منهم إلى منشأة احتجاز للاجئين في صبراتة غربي طرابلس.
أكدت عائلة الميعاري إحدى العائلات الفلسطينية السورية في مخيم النيرب بحلب، أنه تم التعرف على ثلاثة أطفال من العائلة من بين غرقى القارب الذي انقلب قبالة الشواطئ الليبية يوم الخميس الفائت "سلام "و "ملاك "و "بلال "، وهم أبناء اللاجئ الفلسطيني أحمد صالح ميعاري الذي نجا من الغرق مع زوجته وهما في أحد المشافي تحت العناية المركزة.
وكان خفر السواحل الليبي في طرابلس قد انتشل عشرات الجثث لمهاجرين قضوا الخميس إثر غرق مركبهم الذي انطلق من مدينة زوارة الليبية متجهين نحو إيطاليا،وعلى متنه أربعمئة شخص، وإن كثيرين حوصروا على الأرجح في مخزن الأمتعة حين انقلب، وتم إنقاذ أكثر من مئتين من ركاب القارب، و نقل 147 منهم إلى منشأة احتجاز للاجئين في صبراتة غربي طرابلس.