غداة اليوم الدولي لضحايا الإخفاء القسري، تؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيقها لـ (961) معتقلاً فلسطينياً سوري في سجون تابعة للنظام السوري، وتنوه في الوقت ذاته أن العدد الحقيقي قد يتجاوز (1500) معتقلاً، وذلك بسبب تخوف العديد من ذوي المعتقلين من الإفصاح عن اختفاء أبنائهم في سجون النظام.
فيما تجدد المجموعة دعوتها بضرورة الإفصاح عن أماكن اللاجئين المغيبيين في أفرع الأمن والسجون السورية، مطالبة بإطلاق سراح جميع اللاجئين الذين تم إخفاؤهم بشكل قسري، كما تشدد المجموعة على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا منهم تحت التعذيب. ومن جانبه يؤكد فريق الرصد والتوثيق في المجموعة أنه وثق حتى الساعة (414) ضحية فلسطينية قضت تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
غداة اليوم الدولي لضحايا الإخفاء القسري، تؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيقها لـ (961) معتقلاً فلسطينياً سوري في سجون تابعة للنظام السوري، وتنوه في الوقت ذاته أن العدد الحقيقي قد يتجاوز (1500) معتقلاً، وذلك بسبب تخوف العديد من ذوي المعتقلين من الإفصاح عن اختفاء أبنائهم في سجون النظام.
فيما تجدد المجموعة دعوتها بضرورة الإفصاح عن أماكن اللاجئين المغيبيين في أفرع الأمن والسجون السورية، مطالبة بإطلاق سراح جميع اللاجئين الذين تم إخفاؤهم بشكل قسري، كما تشدد المجموعة على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا منهم تحت التعذيب. ومن جانبه يؤكد فريق الرصد والتوثيق في المجموعة أنه وثق حتى الساعة (414) ضحية فلسطينية قضت تحت التعذيب في سجون النظام السوري.