أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "50" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر آب – أغسطس المنصرم ، بينهم "11" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "6" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (17) لاجئاً بسبب القصف والاشتباكات، و"8" لاجئين غرقاً، ولاجئان قضيا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، ولاجئان أُعدما ميدانياً، و لاجئ قضى برصاص قناص، بينما قضى (4) لاجئين لأسباب مختلفة.
فيما أشارت مجموعة العمل إلى أن الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا خلال شهر آب – أغسطس المنصرم توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 6 لاجئين، إضافة إلى "10" لاجئين في ريف دمشق، و "12" لاجئاً في درعا، و لاجئان قضيا في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ في السويداء، وآخر في إدلب، و (17) لاجئاً قضوا في مناطق متفرقة.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3001" لاجئ، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "50" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر آب – أغسطس المنصرم ، بينهم "11" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "6" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (17) لاجئاً بسبب القصف والاشتباكات، و"8" لاجئين غرقاً، ولاجئان قضيا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، ولاجئان أُعدما ميدانياً، و لاجئ قضى برصاص قناص، بينما قضى (4) لاجئين لأسباب مختلفة.
فيما أشارت مجموعة العمل إلى أن الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا خلال شهر آب – أغسطس المنصرم توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 6 لاجئين، إضافة إلى "10" لاجئين في ريف دمشق، و "12" لاجئاً في درعا، و لاجئان قضيا في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ في السويداء، وآخر في إدلب، و (17) لاجئاً قضوا في مناطق متفرقة.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3001" لاجئ، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
