تواصل هيئة فلسطين الخيرية عملها الإغاثي لأبناء مخيم اليرموك،وتشمل هذه الخدمات كل المسجلين لدى قيود الهيئة من سكان مخيم اليرموك، من الجنسيات "الفلسطينية و السورية والعراقية" شرط أن يثبتوا أنهم من سكان مخيم اليرموك، ويقدم المكتب الإغاثي وبشكل شهري كفالات لـ 834 عائلة، ما يقارب 1916 فرد مكفول موزعة على الشكل التالي :
كفالات الأيتام: (205) عائلة مستفيدة أي ما يقارب (500) فرد.
كفالة الأسر الفقيرة: (26) عائلة مستفيدة أي ما يقارب (82) فرد.
كفالات الحالات المرضية:(48) عائلة مستفيدة أي (127) فرد.
كفالة المسنين: (345) عائلة مستفيدة أي (554) فرد.
كفالات الزوج المعتقل: (105) عائلة أي (344) فرد.
كفالات الجرحى:(63) عائلة أي (195) فرد منهم (15) أعزب .
كفالة المرأة المطلقة المعيلة لأولادها:(42) حالة أي (114) فرد.
وقالت الهيئة أنها ستستمر حتى نهاية الشهر الـ (12) من العام الجاري ،مع إمكانية الإستمرار في العام المقبل حيث ستخضع كل الحالات لإعادة الدراسة والتقييم من قبل لجنة الإغاثة في الهيئة.
يشار أن أبناء مخيم اليرموك داخل المخيم يعانون من استمرار الحصار الذي يمنع إدخال المواد الغذائية والطبية، فيما يعاني نازحو المخيم من ضعف الموارد المالية وانتشار البطالة مع القلق المتواصل جراء حملات الإعتقال مما يدفعهم إلى اتخاذ خيارات قد تكون قاسية على حياتهم وأولادهم كالهجرة.
تواصل هيئة فلسطين الخيرية عملها الإغاثي لأبناء مخيم اليرموك،وتشمل هذه الخدمات كل المسجلين لدى قيود الهيئة من سكان مخيم اليرموك، من الجنسيات "الفلسطينية و السورية والعراقية" شرط أن يثبتوا أنهم من سكان مخيم اليرموك، ويقدم المكتب الإغاثي وبشكل شهري كفالات لـ 834 عائلة، ما يقارب 1916 فرد مكفول موزعة على الشكل التالي :
كفالات الأيتام: (205) عائلة مستفيدة أي ما يقارب (500) فرد.
كفالة الأسر الفقيرة: (26) عائلة مستفيدة أي ما يقارب (82) فرد.
كفالات الحالات المرضية:(48) عائلة مستفيدة أي (127) فرد.
كفالة المسنين: (345) عائلة مستفيدة أي (554) فرد.
كفالات الزوج المعتقل: (105) عائلة أي (344) فرد.
كفالات الجرحى:(63) عائلة أي (195) فرد منهم (15) أعزب .
كفالة المرأة المطلقة المعيلة لأولادها:(42) حالة أي (114) فرد.
وقالت الهيئة أنها ستستمر حتى نهاية الشهر الـ (12) من العام الجاري ،مع إمكانية الإستمرار في العام المقبل حيث ستخضع كل الحالات لإعادة الدراسة والتقييم من قبل لجنة الإغاثة في الهيئة.
يشار أن أبناء مخيم اليرموك داخل المخيم يعانون من استمرار الحصار الذي يمنع إدخال المواد الغذائية والطبية، فيما يعاني نازحو المخيم من ضعف الموارد المالية وانتشار البطالة مع القلق المتواصل جراء حملات الإعتقال مما يدفعهم إلى اتخاذ خيارات قد تكون قاسية على حياتهم وأولادهم كالهجرة.