طالب ناشطون في يلدا ومخيم اليرموك مجموعات المعارضة بتحييد أهالي المخيم عن أي خلاف أو قتال فيما بينها، مؤكدين أن المتضرر الأول من الحصار هو المدنيين، وليس داعش أو جبهة النصرة.
مؤكدين في الوقت ذاته أن داعش والنصرة تمتلكان العديد من مخازن الطعام، لها ولعناصرها فقط، وأن أهالي المخيم لا يستفيدون من تلك المخازن حيث يعتمدون بشكل كامل على المساعدات التي توزع عليهم في بلدة يلدا المجاورة.
يذكر أن تنظيم الدولة – داعش كان قد اقتحم مخيم اليرموك مطلع إبريل الماضي بدعم ومساندة من جبهة النصرة المتواجدة في اليرموك.
طالب ناشطون في يلدا ومخيم اليرموك مجموعات المعارضة بتحييد أهالي المخيم عن أي خلاف أو قتال فيما بينها، مؤكدين أن المتضرر الأول من الحصار هو المدنيين، وليس داعش أو جبهة النصرة.
مؤكدين في الوقت ذاته أن داعش والنصرة تمتلكان العديد من مخازن الطعام، لها ولعناصرها فقط، وأن أهالي المخيم لا يستفيدون من تلك المخازن حيث يعتمدون بشكل كامل على المساعدات التي توزع عليهم في بلدة يلدا المجاورة.
يذكر أن تنظيم الدولة – داعش كان قد اقتحم مخيم اليرموك مطلع إبريل الماضي بدعم ومساندة من جبهة النصرة المتواجدة في اليرموك.