تحتجز السلطات الهنغارية مجموعة من العائلات الفلسطينية والسورية على الحدود مع صربيا منذ 3 أيام، و أبلغتهم السلطات الهنغارية أنه سيتم ترحيلهم إلى مخيم للاجئين وستتزع بصماتهم في خطوة لإجبارهم على تقديم اللجوء في هنغاريا.
يشار أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين يعبرون من اليونان إلى مقدونيا وصولاً لهنغاريا من أجل الوصول إلى دول اللجوء الأوروبي، إلا أن السلطات الهنغارية تجبر من تعتقلهم على وضع بصماتهم فيها، مما يحرمهم من العيش مع ذويهم في دول اللجوء الأوروبي، بحسب قرار دبلن الخاص بالبصمة والذي يقرر إعادة اللاجئين إلى الدول التي أخذت بصماتهم فيها، مع وجود استثناءات في تطبيق ذلك البند في بعض الدول الأوروبية.
تحتجز السلطات الهنغارية مجموعة من العائلات الفلسطينية والسورية على الحدود مع صربيا منذ 3 أيام، و أبلغتهم السلطات الهنغارية أنه سيتم ترحيلهم إلى مخيم للاجئين وستتزع بصماتهم في خطوة لإجبارهم على تقديم اللجوء في هنغاريا.
يشار أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين يعبرون من اليونان إلى مقدونيا وصولاً لهنغاريا من أجل الوصول إلى دول اللجوء الأوروبي، إلا أن السلطات الهنغارية تجبر من تعتقلهم على وضع بصماتهم فيها، مما يحرمهم من العيش مع ذويهم في دول اللجوء الأوروبي، بحسب قرار دبلن الخاص بالبصمة والذي يقرر إعادة اللاجئين إلى الدول التي أخذت بصماتهم فيها، مع وجود استثناءات في تطبيق ذلك البند في بعض الدول الأوروبية.