map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

11 لاجئاً فلسطينياً قضوا في درعا جنوب سورية خلال شهر آب الفائت

تاريخ النشر : 09-09-2015
11 لاجئاً فلسطينياً قضوا في درعا جنوب سورية خلال شهر آب الفائت

أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق أسماء 11 لاجئاً فلسطينياً قضوا في درعا جنوب سورية من بينهم ستة لاجئين في بلدة المزيريب وخمسة من ابناء مخيم درعا وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، الضحايا هم:

ــ الشاب "محمد إبراهيم الحصان" من أبناء مخيم درعا قضى يوم 10/8/2015 جراء الاشتباكات التي اندلعت في درعا بين قوات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى، يُشار أن الإبراهيم يقاتل إلى جانب كتائب المعارضة السورية في درعا.

ــ فيما قضى كل من اللاجئين الفلسطينيين "حميد ناصيف الميساوي" 70سنة، وزوجته "عذره الميساوي"65عاماً ، و"خالدة كمال إبراهيم" يوم 11/ 8/ 2015جراء قصف تجمع المزيريب في درعا بالبراميل المتفجرة.

  ــ كما قضى الشاب الفلسطيني"أحمد موفق السرساوي" 18عاماً من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين في جنوب سورية، وذلك خلال مشاركته القتال في صفوف المعارضة المسلحة ومعركتها المتواصلة ضد الجيش السوري "عاصفة الجنوب "

ــ إلى ذلك قضى اللاجئ الفلسطيني " إيهاب أحمد المزعل " يوم 12/ 8/2015 خلال مشاركته القتال في صفوف مجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد محاولتهم اقتحام ثكنة الحبوب التابعة للجيش السوري في درعا ضمن ما أطلقت عليه مجموعات المعارضة معركة " عاصفة الجنوب ".

ــ وفي 15/8/2015 قضت الطفلة الفلسطينية إيلاف عمار ناصيف (3 سنوات)، ووالدتها عائشة الشريف (35 عاماً) إثر إصابتهم بالقصف الذي استهدف بلدة المزيريب أول أمس، كما قضى الشاب الفلسطيني سامر يحيى الساري (40 عاماً) في القصف ذاته.

وفي اليوم ذاته قضى الناشط اﻹعلامي الفلسطيني طارق زياد خضر (29 عاماً) من أبناء مخيم درعا، وذلك في القصف الذي طال المخيم، وهو مراسل لإحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعات المعارضة المسلحة، وناشط بحقوق الانسان، وهو من قرية عين غزال قضاء مدينة حيفا.

ــ في حين قضى الشاب "إياد السبروجي" من سكان بلدة المزيريب، يوم 16/8/2015  أثناء الاشتباكات التي اندلعت في مدينة درعا جنوبي سورية، يذكر أنه كان يقاتل إلى جانب مجموعات المعارضة السورية..

ــ وفي يوم 25/ 8/ 2015  قضى اللاجئ الفلسطيني " سعيد محمد الرشايدة " أحد مسؤولي حركة فتح في مخيم درعا، تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقال دام لأكثر من عامين.

يُشار أن عدد الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ (3004) ضحية، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2912

أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق أسماء 11 لاجئاً فلسطينياً قضوا في درعا جنوب سورية من بينهم ستة لاجئين في بلدة المزيريب وخمسة من ابناء مخيم درعا وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، الضحايا هم:

ــ الشاب "محمد إبراهيم الحصان" من أبناء مخيم درعا قضى يوم 10/8/2015 جراء الاشتباكات التي اندلعت في درعا بين قوات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى، يُشار أن الإبراهيم يقاتل إلى جانب كتائب المعارضة السورية في درعا.

ــ فيما قضى كل من اللاجئين الفلسطينيين "حميد ناصيف الميساوي" 70سنة، وزوجته "عذره الميساوي"65عاماً ، و"خالدة كمال إبراهيم" يوم 11/ 8/ 2015جراء قصف تجمع المزيريب في درعا بالبراميل المتفجرة.

  ــ كما قضى الشاب الفلسطيني"أحمد موفق السرساوي" 18عاماً من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين في جنوب سورية، وذلك خلال مشاركته القتال في صفوف المعارضة المسلحة ومعركتها المتواصلة ضد الجيش السوري "عاصفة الجنوب "

ــ إلى ذلك قضى اللاجئ الفلسطيني " إيهاب أحمد المزعل " يوم 12/ 8/2015 خلال مشاركته القتال في صفوف مجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد محاولتهم اقتحام ثكنة الحبوب التابعة للجيش السوري في درعا ضمن ما أطلقت عليه مجموعات المعارضة معركة " عاصفة الجنوب ".

ــ وفي 15/8/2015 قضت الطفلة الفلسطينية إيلاف عمار ناصيف (3 سنوات)، ووالدتها عائشة الشريف (35 عاماً) إثر إصابتهم بالقصف الذي استهدف بلدة المزيريب أول أمس، كما قضى الشاب الفلسطيني سامر يحيى الساري (40 عاماً) في القصف ذاته.

وفي اليوم ذاته قضى الناشط اﻹعلامي الفلسطيني طارق زياد خضر (29 عاماً) من أبناء مخيم درعا، وذلك في القصف الذي طال المخيم، وهو مراسل لإحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعات المعارضة المسلحة، وناشط بحقوق الانسان، وهو من قرية عين غزال قضاء مدينة حيفا.

ــ في حين قضى الشاب "إياد السبروجي" من سكان بلدة المزيريب، يوم 16/8/2015  أثناء الاشتباكات التي اندلعت في مدينة درعا جنوبي سورية، يذكر أنه كان يقاتل إلى جانب مجموعات المعارضة السورية..

ــ وفي يوم 25/ 8/ 2015  قضى اللاجئ الفلسطيني " سعيد محمد الرشايدة " أحد مسؤولي حركة فتح في مخيم درعا، تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقال دام لأكثر من عامين.

يُشار أن عدد الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ (3004) ضحية، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2912