قضت اللاجئة زهرة عبد العزيز- أم محمد- من مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، بعد أن دخلت في غيبوبة إثر إصابتها بمرض في القلب.
حيث ظهرت عليها آثار المرض خلال وجودها في مدينة كلس، وذلك في نهاية الشهر الماضي، نقلت إثرها إلى مشفى في مدينة غازي عينتاب، حيث أجريت لها عملية قلب مفتوح، إلا أنها وبعد إجراء العملية دخلت في غيبوبة لمدة خمسة أيام، لتقضي أمس الأربعاء وتدفن في مقبرة كلس التركية.
الجدير بالذكر أن اللاجئة أم محمد كانت قد هربت من مخيمها بسبب القصف والحصار والاشتباكات وطلباً للأمان إلا أنها لم تتحمل مرارة اللجوء الثاني.
قضت اللاجئة زهرة عبد العزيز- أم محمد- من مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، بعد أن دخلت في غيبوبة إثر إصابتها بمرض في القلب.
حيث ظهرت عليها آثار المرض خلال وجودها في مدينة كلس، وذلك في نهاية الشهر الماضي، نقلت إثرها إلى مشفى في مدينة غازي عينتاب، حيث أجريت لها عملية قلب مفتوح، إلا أنها وبعد إجراء العملية دخلت في غيبوبة لمدة خمسة أيام، لتقضي أمس الأربعاء وتدفن في مقبرة كلس التركية.
الجدير بالذكر أن اللاجئة أم محمد كانت قد هربت من مخيمها بسبب القصف والحصار والاشتباكات وطلباً للأمان إلا أنها لم تتحمل مرارة اللجوء الثاني.