map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

توقف العام الدراسي في عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية

تاريخ النشر : 13-09-2015
توقف العام الدراسي في عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية

مجموعة العمل - دمشق

لم يكتب للآلاف من الأطفال الفلسطينيين في سورية متابعة دراستهم في مخيماتهم هذا العام، وذلك بسبب أعمال القصف والإشتباكات والحصار، التي أدت إلى توقف الدراسة بشكل كامل،  منها مخيم السبينة في ريف دمشق وذلك بسبب منع قوات النظام عودة الأهالي إلى منازلهم بعد أن نزحوا عنها إثر اشتباكات عنيفة انتهت بسيطرة الجيش النظامي على المخيم بشكل كامل.

كذلك الأمر في مخيم حندرات بحلب الذي هُجر أهله بعد سيطرة مجموعات المعارضة السورية عليه، في حين شرد معظم طلاب مخيم اليرموك الذي لم يتبقى داخله سوى (3000) آلاف لاجئ يعانون من ويلات حصار النظام والجبهة الشعبية -  القيادة العامة، وتابعات اقتحام تنظيم داعش وسيطرته عليه.

كما يعاني طلاب مخيم درعا من صعوبة كبيرة في بدء عامهم الدراسي وذلك بعد أن أدى القصف المتكرر لدمار حوالي 70% من مباني المخيم، الأمر الذي ينسحب أيضاً على تجمع المزيريب الذي استهدفت طائرات النظام بوقت سابق عدداً من منشآت الأونروا فيه.

ومن جانب آخر شهد صباح اليوم، بدء العام الدراسي الجديد لطلاب المرحلة الدراسية الأولى في بعض المخيمات منها مخيم العائدين في حمص وحماة، والرمل في اللاذقية، والنيرب في حلب، وخان الشيح وخان دنون وجرمانا والسيدة زينب والحسينية في ريف دمشق، وسط ظروف اقتصادية ومعيشية قاسية أجبرت الأهالي ومسؤولي المدارس على التخلي عن العديد من المتطلبات الدراسية من كتب وقرطاسية وملابس المدرسة، وذلك بسبب عدم قدرت معظم الأهالي على توفير تلك المتطلبات بسبب البطالة وغلاء المعيشية وارتفاع إيجارات المنازل خصوصاً على النازحين منهم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2943

مجموعة العمل - دمشق

لم يكتب للآلاف من الأطفال الفلسطينيين في سورية متابعة دراستهم في مخيماتهم هذا العام، وذلك بسبب أعمال القصف والإشتباكات والحصار، التي أدت إلى توقف الدراسة بشكل كامل،  منها مخيم السبينة في ريف دمشق وذلك بسبب منع قوات النظام عودة الأهالي إلى منازلهم بعد أن نزحوا عنها إثر اشتباكات عنيفة انتهت بسيطرة الجيش النظامي على المخيم بشكل كامل.

كذلك الأمر في مخيم حندرات بحلب الذي هُجر أهله بعد سيطرة مجموعات المعارضة السورية عليه، في حين شرد معظم طلاب مخيم اليرموك الذي لم يتبقى داخله سوى (3000) آلاف لاجئ يعانون من ويلات حصار النظام والجبهة الشعبية -  القيادة العامة، وتابعات اقتحام تنظيم داعش وسيطرته عليه.

كما يعاني طلاب مخيم درعا من صعوبة كبيرة في بدء عامهم الدراسي وذلك بعد أن أدى القصف المتكرر لدمار حوالي 70% من مباني المخيم، الأمر الذي ينسحب أيضاً على تجمع المزيريب الذي استهدفت طائرات النظام بوقت سابق عدداً من منشآت الأونروا فيه.

ومن جانب آخر شهد صباح اليوم، بدء العام الدراسي الجديد لطلاب المرحلة الدراسية الأولى في بعض المخيمات منها مخيم العائدين في حمص وحماة، والرمل في اللاذقية، والنيرب في حلب، وخان الشيح وخان دنون وجرمانا والسيدة زينب والحسينية في ريف دمشق، وسط ظروف اقتصادية ومعيشية قاسية أجبرت الأهالي ومسؤولي المدارس على التخلي عن العديد من المتطلبات الدراسية من كتب وقرطاسية وملابس المدرسة، وذلك بسبب عدم قدرت معظم الأهالي على توفير تلك المتطلبات بسبب البطالة وغلاء المعيشية وارتفاع إيجارات المنازل خصوصاً على النازحين منهم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2943