أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق أسماء 14 لاجئاً فلسطينياً قضوا في سورية منذ بداية شهر أيلول الجاري، بينهم خمسة عناصر من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني، وثلاثة لاجئين برصاص قناص، وضحية قصت تحت التعذيب في السجون السورية، ولاجئ قضى في لبنان جراء الاشتباكات التي اندلعت في مخيم عين الحلوة، ولاجئة قضت جراء إصابتها بمرض العضال أثناء سفرها من سورية إلى تركيا، ولاجئان قضيا نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية، وطفلة قضت في تركيا بسبب تعرضها لصعقة كهربائية.
يجدر التنويه أن "50" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر آب / أغسطس المنصرم.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق أسماء 14 لاجئاً فلسطينياً قضوا في سورية منذ بداية شهر أيلول الجاري، بينهم خمسة عناصر من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني، وثلاثة لاجئين برصاص قناص، وضحية قصت تحت التعذيب في السجون السورية، ولاجئ قضى في لبنان جراء الاشتباكات التي اندلعت في مخيم عين الحلوة، ولاجئة قضت جراء إصابتها بمرض العضال أثناء سفرها من سورية إلى تركيا، ولاجئان قضيا نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية، وطفلة قضت في تركيا بسبب تعرضها لصعقة كهربائية.
يجدر التنويه أن "50" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر آب / أغسطس المنصرم.