تحت عنوان "أنا لاجئ ومن حقي العودة إلى وطني فلسطين" نظم أبناء مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس حملة للمطالبة بعودتهم إلى فلسطين، فيما وجهت الهيئات والمؤسسات العاملة في المخيم نداءً إلى جميع أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية لإقامة فعاليات مماثلة وذلك بهدف الضغط على الأمم المتحدة والدول العربية من أجل فتح طريق آمن لهم يضمن عودتهم إلى ثرى فلسطين.
يُشار أن المخيمات الفلسطينية في سورية تعيش أوضاع إنسانية ومعيشية كارثية إنسانية، وذلك بسبب استمرار الصراع الدائر في سورية وانعكاسه السلبي على أوضاعهم في شتى المجالات.
تحت عنوان "أنا لاجئ ومن حقي العودة إلى وطني فلسطين" نظم أبناء مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس حملة للمطالبة بعودتهم إلى فلسطين، فيما وجهت الهيئات والمؤسسات العاملة في المخيم نداءً إلى جميع أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية لإقامة فعاليات مماثلة وذلك بهدف الضغط على الأمم المتحدة والدول العربية من أجل فتح طريق آمن لهم يضمن عودتهم إلى ثرى فلسطين.
يُشار أن المخيمات الفلسطينية في سورية تعيش أوضاع إنسانية ومعيشية كارثية إنسانية، وذلك بسبب استمرار الصراع الدائر في سورية وانعكاسه السلبي على أوضاعهم في شتى المجالات.