أصيب يوم أمس الطفل الفلسطيني "وليد مهند سالم " في الرأس من أبناء مخيم العائدين بحمص، وذلك عقب إطلاق النار على الجهة الجنوبية من المخيم من قبل قوات النظام السوري المتمركزة في السكن الجامعي.
وودخلت طلقة القناص في رأس الطفل واستقرت في الجزء الخلفي السفلي من الرأس، ولضعف الإمكانيات و سوء حالة الطفل و خطورتها اعتذرت إدارة مشفى بيسان في المخيم عن إستقبال الحالة، واعتذرت إدارة مشفى الأمين عن استقبال الحالة حتى وصلت به سيارة الأجرة االتي تنقله إلى مشفى الرازي، ولن يتم أي تدخل طبي قبل مرور 72 ساعة على الحالة ، وهو في الثامنة من العمر، من أهالي قرية أم الفرج في فلسطين .
يشار أن مخيم العائدين في حمص يعاني من تضييقات كبيرة واستهداف متواصل من قبل قوات الجيش والأمن السوري حتى أطلق عليه أبناؤه معتقل العائدين.
أصيب يوم أمس الطفل الفلسطيني "وليد مهند سالم " في الرأس من أبناء مخيم العائدين بحمص، وذلك عقب إطلاق النار على الجهة الجنوبية من المخيم من قبل قوات النظام السوري المتمركزة في السكن الجامعي.
وودخلت طلقة القناص في رأس الطفل واستقرت في الجزء الخلفي السفلي من الرأس، ولضعف الإمكانيات و سوء حالة الطفل و خطورتها اعتذرت إدارة مشفى بيسان في المخيم عن إستقبال الحالة، واعتذرت إدارة مشفى الأمين عن استقبال الحالة حتى وصلت به سيارة الأجرة االتي تنقله إلى مشفى الرازي، ولن يتم أي تدخل طبي قبل مرور 72 ساعة على الحالة ، وهو في الثامنة من العمر، من أهالي قرية أم الفرج في فلسطين .
يشار أن مخيم العائدين في حمص يعاني من تضييقات كبيرة واستهداف متواصل من قبل قوات الجيش والأمن السوري حتى أطلق عليه أبناؤه معتقل العائدين.