بدأت منظمة التحرير و مؤسسة جفرا توزيع دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية على أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات " يلدا، ببيلا، بيت سحم "، وتضمنت المساعدات " سللاً غذائية وصحية بالإضافة إلى حبوب لتعقيم المياه، ومن المقرر أن يستمر التوزيع لأربعة أيام متتالية.
وفي السياق زارت هيئة الإغاثة العالمية بالتعاون مع الهيئة الخيرية مدرستي سعيد العاص في منطقة الأليانس بحي الأمين الدمشقي، وعبد القادر الحسيني في حي العفيف بدمشق، وقدمت للطلاب الأغطية الشتوية والحقائب المدرسية، وأكدت الهيئتان حصول 150 طالب وطالبة من أبناء مخيم اليرموك في المدرستين على الحقائب والأغطية الشتوية.
يشار أن أبناء المخيمات الفلسطينية وخاصة المهجرة من بيوتها تعاني أوضاعاً معيشية قاسية، في ظل غلاء الأسعار وضعف الموارد المالية وانتشار البطالة، بسبب استمرار أحداث الحرب، ومواصلة الجيش السوري والقيادة العامة بمنع عودة الأهالي إلى بيوتها، بالإضافة إلى سيطرة داعش والنصرة على المخيم والذي سّبب هجرة الآلاف من أبناء المخيم.
بدأت منظمة التحرير و مؤسسة جفرا توزيع دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية على أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات " يلدا، ببيلا، بيت سحم "، وتضمنت المساعدات " سللاً غذائية وصحية بالإضافة إلى حبوب لتعقيم المياه، ومن المقرر أن يستمر التوزيع لأربعة أيام متتالية.
وفي السياق زارت هيئة الإغاثة العالمية بالتعاون مع الهيئة الخيرية مدرستي سعيد العاص في منطقة الأليانس بحي الأمين الدمشقي، وعبد القادر الحسيني في حي العفيف بدمشق، وقدمت للطلاب الأغطية الشتوية والحقائب المدرسية، وأكدت الهيئتان حصول 150 طالب وطالبة من أبناء مخيم اليرموك في المدرستين على الحقائب والأغطية الشتوية.
يشار أن أبناء المخيمات الفلسطينية وخاصة المهجرة من بيوتها تعاني أوضاعاً معيشية قاسية، في ظل غلاء الأسعار وضعف الموارد المالية وانتشار البطالة، بسبب استمرار أحداث الحرب، ومواصلة الجيش السوري والقيادة العامة بمنع عودة الأهالي إلى بيوتها، بالإضافة إلى سيطرة داعش والنصرة على المخيم والذي سّبب هجرة الآلاف من أبناء المخيم.
