يعتبر مخيم السيدة زينب بريف دمشق والذي يسيطر عليه الجيش السوري واللجان الشعبية الموالية له، من المخيمات الفلسطينية الهادئة نسبياً، إلا أن سكانه يعانون من أزمات اقتصادية زادت من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية، مع ضعف الإمكانيات والموارد المالية وانتشار البطالة، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري .
يُذكر أنه في بداية العام 2013 دخلت مجموعات المعارضة المسلحة المخيم، وبعد اشتباكات عنيفة وقصف لمدة 7 شهور دخل الجيش السوري المخيم، وتولَّت بعدها اللجان الشعبية الفلسطينية الموالية للجيش السوري مهمة حماية المخيم.
تلك المعارك كان لها آثار سيئة على المخيم وأبنائه، فالدمار لازال شاهداً في المخيم الذي أتى على جزء كبير منه، في حين سقط العديد من أبنائه ضحايا قدَّرتها بعض التقارير ب100 ضحية و200 إصابة بين بتر للأعضاء وعاهات دائمة ووثقت مجموعة العمل منهم أسماء 42 ضحية.
يعتبر مخيم السيدة زينب بريف دمشق والذي يسيطر عليه الجيش السوري واللجان الشعبية الموالية له، من المخيمات الفلسطينية الهادئة نسبياً، إلا أن سكانه يعانون من أزمات اقتصادية زادت من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية، مع ضعف الإمكانيات والموارد المالية وانتشار البطالة، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري .
يُذكر أنه في بداية العام 2013 دخلت مجموعات المعارضة المسلحة المخيم، وبعد اشتباكات عنيفة وقصف لمدة 7 شهور دخل الجيش السوري المخيم، وتولَّت بعدها اللجان الشعبية الفلسطينية الموالية للجيش السوري مهمة حماية المخيم.
تلك المعارك كان لها آثار سيئة على المخيم وأبنائه، فالدمار لازال شاهداً في المخيم الذي أتى على جزء كبير منه، في حين سقط العديد من أبنائه ضحايا قدَّرتها بعض التقارير ب100 ضحية و200 إصابة بين بتر للأعضاء وعاهات دائمة ووثقت مجموعة العمل منهم أسماء 42 ضحية.