عند الحديث عن الأوضاع المعيشية والاقتصادية للاجئين الفلسطينيين في سورية، لا يمكن تناول هذه الجزئية بمعزل عن الوضع العام للسوريين، نظراً إلى الاندماج الكامل الذي يعيشه اللاجئون هناك. فقد أشار التقرير الصادر عن المركز السوري لبحوث السياسات والأونروا والمكتب القطري لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سورية، الصادر في آذار/ مارس 2015 بعنوان "الاغتراب والعنف"، إلى المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية الآتية:
عند الحديث عن الأوضاع المعيشية والاقتصادية للاجئين الفلسطينيين في سورية، لا يمكن تناول هذه الجزئية بمعزل عن الوضع العام للسوريين، نظراً إلى الاندماج الكامل الذي يعيشه اللاجئون هناك. فقد أشار التقرير الصادر عن المركز السوري لبحوث السياسات والأونروا والمكتب القطري لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سورية، الصادر في آذار/ مارس 2015 بعنوان "الاغتراب والعنف"، إلى المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية الآتية: