بدأت مؤسسة جفرا توزيع دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية على أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات " يلدا، ببيلا، بيت سحم " وقالت المؤسسة أنها وزعت أكثر من 1000 حصة غذائية تم إدخالها عبر معبر بيت سحم.
يشار أن أبناء مخيم اليرموك يعانون أوضاعاً معيشية قاسية، في ظل غلاء الأسعار وانعدام الموارد المالية وتوقف الأعمال الحرة في ظل الحصار المفروض عليهم،حيث يستمر الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة بحصار المخيم لليوم (820) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (890) يوماً، والماء لـ (380) يوماً على التوالي، وتمنع تلك القوات عودة الأهالي إلى بيوتها، بالإضافة إلى سيطرة داعش والنصرة على المخيم والذي سّبب هجرة الآلاف من أبناء المخيم إلى المناطق المجاورة.
بدأت مؤسسة جفرا توزيع دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية على أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات " يلدا، ببيلا، بيت سحم " وقالت المؤسسة أنها وزعت أكثر من 1000 حصة غذائية تم إدخالها عبر معبر بيت سحم.
يشار أن أبناء مخيم اليرموك يعانون أوضاعاً معيشية قاسية، في ظل غلاء الأسعار وانعدام الموارد المالية وتوقف الأعمال الحرة في ظل الحصار المفروض عليهم،حيث يستمر الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة بحصار المخيم لليوم (820) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (890) يوماً، والماء لـ (380) يوماً على التوالي، وتمنع تلك القوات عودة الأهالي إلى بيوتها، بالإضافة إلى سيطرة داعش والنصرة على المخيم والذي سّبب هجرة الآلاف من أبناء المخيم إلى المناطق المجاورة.