قضى اللاجئ الفلسطيني " رائد يوسف " واللاجئ " علاء أسعد "خلال مشاركتهم القتال إلى جانب قوات الجيش والأمن السوري، وهما من أبناء مخيم جرمانا بريف دمشق.
ويؤكد ناشطون أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال مع مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 46 ضحية من أبناء مخيم جرمانا قضى معظمهم خلال مشاركتهم في الصراع الدائر في سوريا.
قضى اللاجئ الفلسطيني " رائد يوسف " واللاجئ " علاء أسعد "خلال مشاركتهم القتال إلى جانب قوات الجيش والأمن السوري، وهما من أبناء مخيم جرمانا بريف دمشق.
ويؤكد ناشطون أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال مع مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 46 ضحية من أبناء مخيم جرمانا قضى معظمهم خلال مشاركتهم في الصراع الدائر في سوريا.