map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

حماس تنفي الاتهامات الموجهة لها بالتدخل في الشأن السوري وتؤكد أن معركتها الوحيدة مع الاحتلال

تاريخ النشر : 07-10-2015
حماس تنفي الاتهامات الموجهة لها بالتدخل في الشأن السوري وتؤكد أن معركتها الوحيدة مع الاحتلال

أصدرت حركة حماس بياناً صحفياً نفت فيه الاتهامات الموجهة لها بالتدخل بالشأن السوري الداخلي، حيث جاءت تلك الاتهامات بعد أن بثت القناة الفضائية السورية يوم الجمعة 2/10/2015، مقابلة مع القيادي في أكناف بيت المقدس مأمون الجالودي أبو جعفر، والذي كان قد اعتقل مؤخراً على حاجز بيت سحم - يلدا من قبل عناصر حاجز النظام السوري، والتي اعترف خلالها بعلاقته بحركة حماس.

وبدورها شددت حركة حماس في بيانها الذي وصل نسخة منه لمجموعة العمل على موقفها الثابت بعدم التدخل في الشأن الداخلي لأي دولة بما فيها سورية، وجددت تأكيدها أن لا علاقة لها بما يسمّى (أكناف بيت المقدس)، وسبق أن أكدت وأعلمت مختلف الأطراف ذات الشأن بذلك، وأشار البيان أن الحركة لا معركة لها في سوريا، أو أي بلد آخر، وأن معركتها ضد الاحتلال، وأن هدفها كان ولا يزال تحرير أرض فلسطين وتحقيق الحرية والعودة للشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس.

واعتبرت حركة حماس أن الاعترافات و الأقوال التي أدلى بها الجالودي قد جرى انتزاعها تحت التهديد والتعذيب، الذي لا تخفى طبيعته على أحد، ودعت حركة حماس في ختام بيانها جميع الأطراف المعنية داخل سورية إلى تحييد المخيمات الفلسطينية وفي مقدمتها مخيم اليرموك من الأحداث الجارية، متمنية لسـورية وشعبها العربي الأصيـل الأمن والهدوء والاستقرار.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3173

أصدرت حركة حماس بياناً صحفياً نفت فيه الاتهامات الموجهة لها بالتدخل بالشأن السوري الداخلي، حيث جاءت تلك الاتهامات بعد أن بثت القناة الفضائية السورية يوم الجمعة 2/10/2015، مقابلة مع القيادي في أكناف بيت المقدس مأمون الجالودي أبو جعفر، والذي كان قد اعتقل مؤخراً على حاجز بيت سحم - يلدا من قبل عناصر حاجز النظام السوري، والتي اعترف خلالها بعلاقته بحركة حماس.

وبدورها شددت حركة حماس في بيانها الذي وصل نسخة منه لمجموعة العمل على موقفها الثابت بعدم التدخل في الشأن الداخلي لأي دولة بما فيها سورية، وجددت تأكيدها أن لا علاقة لها بما يسمّى (أكناف بيت المقدس)، وسبق أن أكدت وأعلمت مختلف الأطراف ذات الشأن بذلك، وأشار البيان أن الحركة لا معركة لها في سوريا، أو أي بلد آخر، وأن معركتها ضد الاحتلال، وأن هدفها كان ولا يزال تحرير أرض فلسطين وتحقيق الحرية والعودة للشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس.

واعتبرت حركة حماس أن الاعترافات و الأقوال التي أدلى بها الجالودي قد جرى انتزاعها تحت التهديد والتعذيب، الذي لا تخفى طبيعته على أحد، ودعت حركة حماس في ختام بيانها جميع الأطراف المعنية داخل سورية إلى تحييد المخيمات الفلسطينية وفي مقدمتها مخيم اليرموك من الأحداث الجارية، متمنية لسـورية وشعبها العربي الأصيـل الأمن والهدوء والاستقرار.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3173