قامت مجموعة المدعو "محمد رافع " الموالية للنظام السوري في مخيم النيرب بالهجوم على المدعو " عدنان السيد " وهو من مجموعة موالية أخرى داخل المخيم.
وذلك بسبب خلافات بين المجموعتين على الرشاوى المدفوعة لهم من أجل السماح وإيصال كل من يرغب بالهجرة خارج المخيم والوصول إلى تركيا، كون الأمن السوري يحظر على الفلسطيني السفر للشمال السوري ومنه إلى تركيا، واعتدوا عليه بالضرب مما أدى الى نقل الأخير الى المشفى.
الجدير ذكره أن مدخل المخيم يتحكم به المجموعات موالية للنظام السوري وتتنافس فيما بينها حول الرشاوى لتسهيل سفر اللاجئين من المخيم، فيما أكد أحد اللاجئين الفلسطينيين من مخيم اليرموك لمجموعة العمل والذي وصل إلى مخيم النيرب أنه " عند دخوله إلى المخيم وعبرحاجز يتبع لمحمد رافع قام عناصر الحاجز بحجز هويته الشخصية و أوراق عائلته.
وسألهم عن ذلك فأجابوه حتى تعود وتخرج من خلالنا ونوصلك نحن إلى تركيا وتدفع لنا المال، ولكي لا تذهب إلى مهربين آخرين لأننا نعرف أنك في سفر إلى تركيا، وفعلاً عاد وأخذ أوراقه الشخصية ودفع لهم عن كل فرد من عائلته 150000 ليرة سورية ضمِنت له طريق الوصول إلى مناطق سيطرة المعارضة المسلحة في الشمال السوري ومن ثم تركيا.
يشار أن المجموعات الموالية للأمن السوري وعناصر الأمن السوري تبتز اللاجئين الفلسطينيين ومنع سفرهم إلى تركيا لدفع المال .
قامت مجموعة المدعو "محمد رافع " الموالية للنظام السوري في مخيم النيرب بالهجوم على المدعو " عدنان السيد " وهو من مجموعة موالية أخرى داخل المخيم.
وذلك بسبب خلافات بين المجموعتين على الرشاوى المدفوعة لهم من أجل السماح وإيصال كل من يرغب بالهجرة خارج المخيم والوصول إلى تركيا، كون الأمن السوري يحظر على الفلسطيني السفر للشمال السوري ومنه إلى تركيا، واعتدوا عليه بالضرب مما أدى الى نقل الأخير الى المشفى.
الجدير ذكره أن مدخل المخيم يتحكم به المجموعات موالية للنظام السوري وتتنافس فيما بينها حول الرشاوى لتسهيل سفر اللاجئين من المخيم، فيما أكد أحد اللاجئين الفلسطينيين من مخيم اليرموك لمجموعة العمل والذي وصل إلى مخيم النيرب أنه " عند دخوله إلى المخيم وعبرحاجز يتبع لمحمد رافع قام عناصر الحاجز بحجز هويته الشخصية و أوراق عائلته.
وسألهم عن ذلك فأجابوه حتى تعود وتخرج من خلالنا ونوصلك نحن إلى تركيا وتدفع لنا المال، ولكي لا تذهب إلى مهربين آخرين لأننا نعرف أنك في سفر إلى تركيا، وفعلاً عاد وأخذ أوراقه الشخصية ودفع لهم عن كل فرد من عائلته 150000 ليرة سورية ضمِنت له طريق الوصول إلى مناطق سيطرة المعارضة المسلحة في الشمال السوري ومن ثم تركيا.
يشار أن المجموعات الموالية للأمن السوري وعناصر الأمن السوري تبتز اللاجئين الفلسطينيين ومنع سفرهم إلى تركيا لدفع المال .