تسود حالة من الهدوء أرجاء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، الذي يُعد من المخيمات الهادئة نسبياً مقارنة مع باقي المخيمات الفلسطينية التي شهدت أعمال قصف وحصار مستمرة، إلا أن ذلك لم يمنع البطالة من الانتشار بين سكانه حيث فقد معظمهم عمله بسبب التوتر الأمني في محيط المخيم مما ضاعف من الأزمات الاقتصادية والمعيشية التي يعاني منها الأهالي، هذا إضافة إلى تفاقم أزمات الكهرباء والخبز وارتفاع أسعار المواد الأولية بشكل كبير.
الجدير ذكره أن حالة الهدوء تلك التي ينعم به أهالي مخيم العائدين بحماة لا يعكره إلا حملات الدهم والاعتقال التي يشنها الأمن السوري بين فترة وأخرى مما يثير الهلع والرعب لدى سكانه بسبب خوفهم على أبنائهم من الاعتقال التعسفي.
تسود حالة من الهدوء أرجاء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، الذي يُعد من المخيمات الهادئة نسبياً مقارنة مع باقي المخيمات الفلسطينية التي شهدت أعمال قصف وحصار مستمرة، إلا أن ذلك لم يمنع البطالة من الانتشار بين سكانه حيث فقد معظمهم عمله بسبب التوتر الأمني في محيط المخيم مما ضاعف من الأزمات الاقتصادية والمعيشية التي يعاني منها الأهالي، هذا إضافة إلى تفاقم أزمات الكهرباء والخبز وارتفاع أسعار المواد الأولية بشكل كبير.
الجدير ذكره أن حالة الهدوء تلك التي ينعم به أهالي مخيم العائدين بحماة لا يعكره إلا حملات الدهم والاعتقال التي يشنها الأمن السوري بين فترة وأخرى مما يثير الهلع والرعب لدى سكانه بسبب خوفهم على أبنائهم من الاعتقال التعسفي.