يواجه اللاجئون الفلسطينيون الذين نزحوا من مخيم حندرات منذ 892 يوماً على التوالي، ظروفاً معيشية قاسية، حيث هجروا عن منازلهم إثر سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مخيمهم،و اضطر معظمهم للسكن داخل المدارس ومراكز الإيواء.
فيما لا يزال المخيم والمناطق المجاورة له تتعرض للقصف، واندلاع اشتباكات عنيفة بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي ومجموعة لواء القدس الموالية للجيش السوري من جهة أخرى، حيث يسعى الجيش النظامي لفرض سيطرته على المخيم الذي يشكل نقطة استراتيجية بالنسبة له، وتسعى مجموعات المعارضة للتقدم باتجاه بلدة حندرات وسجن حلب المركزي، مما أحدث دماراً كبيراً في منازل المخيم نتيجة استمرار قصفه بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون.
يواجه اللاجئون الفلسطينيون الذين نزحوا من مخيم حندرات منذ 892 يوماً على التوالي، ظروفاً معيشية قاسية، حيث هجروا عن منازلهم إثر سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مخيمهم،و اضطر معظمهم للسكن داخل المدارس ومراكز الإيواء.
فيما لا يزال المخيم والمناطق المجاورة له تتعرض للقصف، واندلاع اشتباكات عنيفة بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي ومجموعة لواء القدس الموالية للجيش السوري من جهة أخرى، حيث يسعى الجيش النظامي لفرض سيطرته على المخيم الذي يشكل نقطة استراتيجية بالنسبة له، وتسعى مجموعات المعارضة للتقدم باتجاه بلدة حندرات وسجن حلب المركزي، مما أحدث دماراً كبيراً في منازل المخيم نتيجة استمرار قصفه بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون.