جددت الطائرات السورية الحربية، قبل قليل، استهدافها لمحيط مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بعدد من البراميل المتفجرة، يأتي في ظل تصاعد ملحوظ بوتيرة القصف الذي استهدف المخيم ومحيطه خلال الأيام القليلة الماضية.
ومن جانبهم أكد ناشطون لمجموعة العمل تخوفهم من تصاعد أعمال القصف واستمرار استهداف المخيم ومحيطه بالعشرات من البراميل التفجرة ذات القدرة التدميرة الكبيرة، في ظل صمت رسمي فلسطيني وحقوقي دولي، مما يقد يعرض الآلاف من الأسر داخل المخيم للخطر.
إلى ذلك لا يتزال حواجز الجيش النظامي مستمرة بإغلاق الطرقات الواصلة بين المخيم ومركز العاصمة دمشق، ما يدفع الأهالي إلى سلوك طريق (زاكية، خان الشيح) الفرعي والخطير، حيث يتم استهدافه بشكل متكرر بالقذائف والرشاشات الثقيلة.
جددت الطائرات السورية الحربية، قبل قليل، استهدافها لمحيط مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بعدد من البراميل المتفجرة، يأتي في ظل تصاعد ملحوظ بوتيرة القصف الذي استهدف المخيم ومحيطه خلال الأيام القليلة الماضية.
ومن جانبهم أكد ناشطون لمجموعة العمل تخوفهم من تصاعد أعمال القصف واستمرار استهداف المخيم ومحيطه بالعشرات من البراميل التفجرة ذات القدرة التدميرة الكبيرة، في ظل صمت رسمي فلسطيني وحقوقي دولي، مما يقد يعرض الآلاف من الأسر داخل المخيم للخطر.
إلى ذلك لا يتزال حواجز الجيش النظامي مستمرة بإغلاق الطرقات الواصلة بين المخيم ومركز العاصمة دمشق، ما يدفع الأهالي إلى سلوك طريق (زاكية، خان الشيح) الفرعي والخطير، حيث يتم استهدافه بشكل متكرر بالقذائف والرشاشات الثقيلة.