أطلق ناشطون فلسطينيون، حملة الكترونية لمطالبة كلاً من السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير والسفارة الفلسطينية في ماليزيا، ومنظمات حقوق الإنسان، ومؤسسات الأمم المتحدة التحرك العاجل والفوري للإفراج عن الناشط الفلسطيني "إبراهيم أبو خرج"، المعتقل منذ حوالي 31 يوماً على التوالي في مطار كوالالمبور بماليزيا، وذلك بعد أن غادرها محاولاً اللجوء إلى أوروبا قبل أن تقبض عليه الشرطة الكمبودية وتعيده إلى ماليزيا، وحذر الناشطون في الوقت ذاته من نية السلطات الماليزية ترحيله إلى سوريا أو لبنان، الأمر الذي قد يشكل خطورة على حياته.
وشدد الناشطون في حملتهم التي أطلقوها على شبكة آفاز لحملات المجتمع على ضرورة تحرك جميع مؤسسات ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على الضغط على السلطات الماليزية من أجل الإفراج عن الناشط الخرج وتسهيل سفره إلى الدولة التي يختارها.
أطلق ناشطون فلسطينيون، حملة الكترونية لمطالبة كلاً من السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير والسفارة الفلسطينية في ماليزيا، ومنظمات حقوق الإنسان، ومؤسسات الأمم المتحدة التحرك العاجل والفوري للإفراج عن الناشط الفلسطيني "إبراهيم أبو خرج"، المعتقل منذ حوالي 31 يوماً على التوالي في مطار كوالالمبور بماليزيا، وذلك بعد أن غادرها محاولاً اللجوء إلى أوروبا قبل أن تقبض عليه الشرطة الكمبودية وتعيده إلى ماليزيا، وحذر الناشطون في الوقت ذاته من نية السلطات الماليزية ترحيله إلى سوريا أو لبنان، الأمر الذي قد يشكل خطورة على حياته.
وشدد الناشطون في حملتهم التي أطلقوها على شبكة آفاز لحملات المجتمع على ضرورة تحرك جميع مؤسسات ومنظمات حقوق الإنسان للعمل على الضغط على السلطات الماليزية من أجل الإفراج عن الناشط الخرج وتسهيل سفره إلى الدولة التي يختارها.