أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "30" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر الماضي، في حين قضى "29" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2014، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن الضحايا "30" الذين سقطوا عام 2015 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 5 لاجئين، إضافة إلى "11" لاجئاً في ريف دمشق، و لاجئان في درعا، و لاجئ قضى في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ حلب في السويداء، وآخر في إدلب، وضحية في مدينة حمص، و (8) لاجئين قضوا في مناطق متفرقة.
فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "29" الذين سقطوا في أيلول - سبتمبر عام 2014 قضى "13"منهم من تحت التعذيب في السجون السورية، و"16" ضحية نتيجة القصف والاشتباكات.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3043" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "30" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر الماضي، في حين قضى "29" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2014، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن الضحايا "30" الذين سقطوا عام 2015 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 5 لاجئين، إضافة إلى "11" لاجئاً في ريف دمشق، و لاجئان في درعا، و لاجئ قضى في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ حلب في السويداء، وآخر في إدلب، وضحية في مدينة حمص، و (8) لاجئين قضوا في مناطق متفرقة.
فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "29" الذين سقطوا في أيلول - سبتمبر عام 2014 قضى "13"منهم من تحت التعذيب في السجون السورية، و"16" ضحية نتيجة القصف والاشتباكات.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3043" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.