map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أبناء مخيم خان دنون يشكون عدم قدرة مدراس المخيم على استيعاب أبنائهم الطلبة واستيفاء حصصهم الدراسية

تاريخ النشر : 13-10-2015
أبناء مخيم خان دنون يشكون عدم قدرة مدراس المخيم على استيعاب أبنائهم الطلبة واستيفاء حصصهم الدراسية

يشكو أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كامل.
حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب.
وقال ذوو الطلبة أن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأنروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل.
يأتي ذلك في ظل الهدوء الذي يعم المخيم وشوارعه منذ عدة أسابيع، وذلك بعد الهدنة الموقعة بين الجيش النظامي ومجموعاته الموالية ومجموعات المعارضة المسلحة في قرية الطيبة المجاورة للمخيم، والتي كانت مصدر قلق وتوتر للأهالي جراء تبادل إطلاق القذائف والاشتباكات التي كانت تطال بيوت المخيم بين الحين والآخر.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 35 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سوريا، و3 معتقلين لازال مصيرهم مجهولاً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3231

يشكو أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كامل.
حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب.
وقال ذوو الطلبة أن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأنروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل.
يأتي ذلك في ظل الهدوء الذي يعم المخيم وشوارعه منذ عدة أسابيع، وذلك بعد الهدنة الموقعة بين الجيش النظامي ومجموعاته الموالية ومجموعات المعارضة المسلحة في قرية الطيبة المجاورة للمخيم، والتي كانت مصدر قلق وتوتر للأهالي جراء تبادل إطلاق القذائف والاشتباكات التي كانت تطال بيوت المخيم بين الحين والآخر.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 35 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سوريا، و3 معتقلين لازال مصيرهم مجهولاً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3231